Connect with us

اخبار السودان

الأمير أندرو ابن ملكة بريطانيا يتوصل لتسوية مالية لقضيته في استغلال جنسي لقاصر

نشرت

في

الأمير أندرو ابن ملكة بريطانيا يتوصل لتسوية مالية لقضيته في استغلال جنسي لقاصر


لندن: متابعات

أظهرت وثائق محكمة أمريكية أن الأمير أندرو دوق يورك؛ والابن الثاني لملكة بريطانيا، قد توصل إلى تسوية مالية خارج المحكمة مع السيدة فيرجينيا جيوفري.
‏بعد أن رفعت فيرجينيا الأخيرة قضية ضده تتهمه فيها باستغلالها جنسيًا وهي في 17 من عمرها في 3 مناسبات مختلفة وتأتي التسوية قبل أسابيع قليلة من الموعد المقرر لإدلاء أندرو بشهادته تحت القسم أمام المحكمة في القضية والذي كان مقرراً في يوم 10 مارس 2022.

‏وأعلن محامو ‎الأمير أندرو 61 عامًا، وفيرجينيا جوفيري 38 عامًا، أعلنا في بيان مشترك عن تسوية القضية بعد دفع الأمير أندرو لمبلغ مالي ضخم لمؤسسة خيرية خاصة بالسيدة جيوفري تدعم ضحايا الاستغلال الجنسي.

‏وذكر البيان أن مبلغ التسوية المالية في القضية سيظل سريًا بناءً على اتفاق الطرفين، إلا أن تقريراً جديداً لصحيفة ديلي ميل البريطانية يُرجّح أن المبلغ تتجاوز قيمته 12 مليون جنيه إسترليني.

‏كما ذكرت الصحيفة أيضًا أن الجزء الأكبر من هذه الأموال دفعتها ‎إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا من عائدات دوقيتها لانكستر والتي تقدر عائدتها السنوية بنحو 23 مليون جنيه إسترليني.

‏والبيان المشترك تضمن أيضًا اعتذار ‎الأمير أندرو لفيرجينيا جيوفري وإن لم يتضمن إقراراً بالذنب تجاه التهم التي وجّهتها له جيوفري، وذكر البيان أن أندرو “يعتزم تقديم تبرع كبير لجمعية السيدة جيوفري الخيرية لدعم حقوق ضحايا الاستغلال الجنسي” وأنه “لم يقصد الإساءة إلى شخص السيدة جيوفري”.



أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك لنا تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخبار السودان

متهم بالخيانة يفجر مفاجأة في المحكمة: «كنت جاسوساً للمخابرات داخل الدعم السريع»!

نشرت

في

أخبار | السودان الحرة

أم درمان – السوداني

تحولت جلسة محاكمة أمام محكمة جنايات أم درمان وسط، برئاسة القاضي أبوعبيدة الدرديري الشيخ، من قضية اتهام بالتعاون مع ميليشيا الدعم السريع إلى فصول من قصة غامضة عن عملية تجسس أمنية سرية ظلت طيّ الكتمان طوال فترة الحرب في الخرطوم. 

تعود تفاصيل القضية إلى نوفمبر 2024، عندما أعلنت ميليشيا الدعم السريع تشكيل سلطة مدنية لإدارة ولاية الخرطوم، وانتخب مجلسها التأسيسي الإجرائي نايل بابكر نايل – المنتمي إلى أسرة مك الجموعية – رئيساً له. ومع انتهاء سيطرة المليشيا على العاصمة، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على نايل، بعد الاشتباه في تعاونه المباشر مع الدعم السريع.

غير أن مسار القضية تبدل بصورة درامية داخل المحكمة، حين فاجأ المتهم الجميع بإعلانه أن كل ما قام به كان بإشراف وتنسيق كامل مع جهاز المخابرات، مؤكداً أنه تم تكليفه بالعمل كمصدر داخل الدعم السريع للتجسس وجمع المعلومات وتمريرها للجهات الأمنية خلال فترة سيطرة المليشيا على الولاية.

طلب المتهم نايل بابكر نايل من المحكمة استدعاء شاهد يؤكد روايته، هو خالد محمد مصطفى خالد، أحد قيادات المقاومة الشعبية بمنطقة الجموعية، والمعتقل بدوره لدى احدى الاجهزة الامنية. وبالفعل، تم ترحيل الشاهد من معتقله إلى المحكمة يوم الخميس الماضي للإدلاء بشهادته في الجلسة التي اتخذت منحى غير متوقع.

وخلال الجلسة، سأل ممثل الاتهام، وكيل النيابة مولانا عبد العزيز حمزة الصديق، الشاهد عن أسباب اختفائه طيلة الفترة الماضية، موضحا أن السلطات كانت تبحث عنه دون جدوى. ليرد الشاهد أمام المحكمة بأنه معتقل لدى الاستخبارات العسكرية منذ أكثر من شهرين، من غير أن توجه إليه أي تهمة رسمية حتى الآن.

وأوضح خالد في شهادته أن المتهم كان مزروعاً داخل ميليشيا الدعم السريع بتكليف رسمي من لجنة أمن الريف الجنوبي لأم درمان، التي نسّقت بدورها مع إدارة القبائل بهيئة المخابرات العامة – ولاية الخرطوم. وأشار إلى أن الجهاز فتح ملفا خاصاً لنايل بابكر واعتبره «مصدرا معتمدا»، مبينا أنه كان يزود المخابرات بتقارير دقيقة عن اجتماعات الإدارة المدنية التابعة للمليشيا، وكشوفات الحضور، ومواقع اللقاءات، إضافة إلى معلومات تفصيلية عن تمركز قوات الدعم السريع وحركتها الميدانية في مناطق الجموعية.

وأضاف الشاهد أن العميد أمن طارق عبد الفراج، مدير أمن إدارة المجتمع بجهاز المخابرات العامة، كان المشرف المباشر على الملف، وأنه عقد اجتماعا بهذا الخصوص بحضور اللواء أمن محمد موسى وعدد من أعضاء اللجنة الأمنية، تم فيه تسليم بيانات المتهم وسيرته الذاتية لاعتماده كمصدر نشط وسط عناصر الدعم السريع.

لكن مجريات الأحداث تغيرت بعد تحرير منطقة الجموعية من قبضة المليشيا، حيث جرى اعتقال نايل بابكر بواسطة خلية أمنية مشتركة ووجهت إليه تهمة التعاون مع قوات الدعم السريع.

وفي المقابل، أنكر جهاز المخابرات العامة أي تنسيق مسبق مع المتهم، لتطفو على السطح قضية معقدة تتجاوز حدود المحكمة، وتثير تساؤلات حول مصير المصادر الذين عملوا في الخفاء خلال الحرب، بين واجبهم الوطني وشبهة التورط مع العدو.

أكمل القراءة

اخبار السودان

وضع حجر الأساس لمصانع في السودان – السودان الحرة

نشرت

في

أخبار | السودان الحرة

الخرطوم: السودان الحرة

بحسب وكالة السودان.

أعلن والي النيل الأبيض، قمر الدين محمد فضل المولى، التزام حكومته بتقديم التسهيلات اللازمة لجذب المستثمرين الوطنيين للاستثمار بالولاية في مجالات الصناعة، الزراعة والخدمات.

ووفقاً لوكالة “سونا” فإن الوالي وضع حجر الأساس لأحد مصانع الحديد بمحلية القطينة بتكلفة كلية تقدر بـ 120 مليون دولار، وطاقة إنتاجية تصل 150 طناً في اليوم.

أكمل القراءة

اخبار السودان

إيقاف وكيل وزارة الخارجية بسبب طرد موظفين من برنامج الغذاء العالمي

نشرت

في

أخبار | السودان الحرة

كتبت ـ سوسن محجوب

علمت (السوداني) أن السلطات المختصة أوقفت وكيل وزارة الخارجية، السفير حسين الأمين، عن العمل، وذلك على خلفية طرد مدير مكتب البرنامج الغذاء العالمي في السودان لوران بوكيرا ومديرة قسم العمليات سمانثا كاتراج. 

وبحسب المعلومات، فإن قرار إبعاد الموظفين تم اتخاذه دون إخطار رئيس مجلس الوزراء به.

والثلاثاء، استدعت وزارة الخارجية، الموظفين وأبلغتهما بأنهما شخصان غير مرغوب فيهما ومنحتهما مهلة 72 ساعة لمغادرة البلاد.

وأكدت الوزارة، أنّ القرار يأتي في إطار حرص الدولة على تطبيق القوانين الدولية المعمول بها، واحترام السيادة الوطنية.

ولم توضح الخارجية السودانية، ملابسات إبعاد الموظفين، لكنها أكدت أن هذا الإجراء لن يؤثر على استمرار التعاون مع برنامج الغذاء العالمي.

ونشرت (السوداني) في سبتمبر الماضي، عن دوافع أسباب استقالة وزير الخارجية السابق عمر صديق، تتعلق بتدخلات من مقربين من رئيس الوزراء قدموا برفقته من جنيف. وأشارت المصادر إلى أن رجل المخابرات العقيد نزار عبد الله، مدير مكتب رئيس الوزراء، والسفير بدر الدين الجعيفري، مستشاره، حاولا التأثير على قرارات تتعلق بتنقلات السفراء وتعيينات في بعثات خارجية. كذلك أراد الجعيفري في مرتين تغير وكيل الخارجية السفير حسين الأمين الفاضل – وهدده مباشرة بالاقالة – وطالب بإبداله بالسفير إدريس إسماعيل، نسبة لخلافات قديمة بينه وحسين الأمين حينما كان يرأس الأخير الجعيفري في احدى المحطات الخارجية. وأوضحت المصادر أن الوزير عمر صديق، المعروف بمهنيته وصرامته، رفض هذه التدخلات، مؤكداً أن التنقلات تخضع لدراسات دقيقة تجريها الأقسام المختصة بالوزارة بناءً على تقييم الأداء والكفاءة.

أكمل القراءة

ترنديج