اخبار السودان
الفنان شكرالله عزالدين : هؤلاء (…) غيابهم مؤثر على البرنامج هذا رأيي في مقدم البرنامج مصعب الصاوي أنا مع الشعب والشارع وداعم للثورة
نشرت
منذ 3 سنواتفي
بواسطه
اخبار السودان
حوار / محاسن أحمد عبدالله
شكر الله عزالدين من الفنانين الشباب الذين حققوا لأنفسهم قاعدة جماهيرية كبيرة من خلال الأعمال التي تغنى بها وظل على تواصل مع جمهوره ومعجبيه من خلال الجديد والمختلف..
(كوكتيل) التقته في هذا الحوار وهو أحد الأساسيين المشاركين في البرنامج ، لمعرفة وجهة نظره فيه وعدد من الأسئلة التي تتعلق بقضايا الفن المختلفة..نتابع
# ماهو الجديد في (أغاني وأغاني) هذا الموسم ؟
بإذن الله موسم جديد مختلف بكل المقاييس ودلالات كثيرة، شارك في الموسم عدد من الأصوات الجديدة على البرنامج وهم د.محمد دفع الله من أميز الأصوات التي قابلتها خلال السنين الأخيرة، شخصية فنانة ومثقف عمه الفنان الراحل بادي أحمد الطيب فنان معروف لكل الشعب السوداني. ومن الأصوات الجديدة أيضًا الفنان أحمد عوض عندما يغني نحن كفنانين نكون مستمتعين له جده الفنان الراحل محمد أحمد عوض ابن الوز عوام، هما إضافة حقيقية للبرنامج بالإضافة للأستاذة هاجر كباشي هي بمثابة أستاذنا بداياتنا الفنية ليست ببعيدة عن بعض نعتبر أبناء جيل ،علاقتي بها قديمة جدًا وسعادتي فيها مجروحة لأن الشعب السوداني يعرف من هي هاجر كباشي لكن المختلف الشعب سيشاهدها في شكل مختلف أتمنى التوفيق لكل المشاركين وتقديم موسم يليق ببرنامج أغاني وأغاني والنيل الأزرق التي تحاول تقديم المختلف رغم الظروف.
• غياب السر قدور وتأثيره على البرنامج ؟
غيابه مؤثر لنا كفنانين والبرنامج بصورة عامة لأنه روحه، ندعو له بالرحمة والمغفرة والقبول الحسن، كان مصرًا إصرارًا كبير للمشاركة في البرنامج حتى تم تأخير التسجيل لكن كان الموت أسرع نتمنى تقديم موسم يليق باسمه وسنكون حافظين لعهده رغم أن مكانته لن يسدها أي شخص.
# رأيك في الأستاذ مصعب الصاوي الذي تم اختياره بديلًا للسر قدور؟
حقيقة مصعب مثقف وباحث ودارس كلية الموسيقى والدراما وعلى دراية بدروب الغناء السوداني “حديث وحقيبة والموسيقي الجديدة” له طريقة تقديمه الخاصة به حاولنا في البرنامج تقديم ما يساعد أن يكون البرنامج رقم واحد، نتمنى له التوفيق في المهمة الصعبة التي تصدر لها لتقديم موسم جميل.
# قدمت الكثير من الإنتاج الخاص والمختلف من الأغنيات ..ماهو مشروعك الفني الذي تؤسس له ؟
مشروعي الخاص يربط بين مشروعي الشخصي للبلد والفن عمومًا ، أعمل في تجهيز أوبريت عشان بلدنا رقم 4 سيكون بشكل وتفاصيل مختلفة وبعض الأغنيات الخاصة سترى النور في القريب العاجل عمومًا الشخص يجتهد لتقديم نفسه بشكل مختلف ويستفيد من اخطائه وكل ما الشخص يكبر عمره الفني يكبر ومداركه تتوسع لتقديم الأفضل .
# تفاصيل إنتاج أوبريت عشان بلدنا ؟
العمل بذل فيه مجهود بحب المجموعة.. شكرًا لكل الفنانين الذين شاركوني لا يوجد فنان طالب بمال مقابل مشاركته شاركوا بدافع حبهم للبلد كانوا ملتزمين و يسألوا عن الشيء الناقص لإكماله ، أحمد البلال فضل المولى شاعر وملحن كبير جمعتني به الثلاث نسخ السابقة للأوبريت، الموسيقيون والمصورون ومدير الإنتاج وكل الفنانين يعتبروا هذا العمل ملكًا لنا جميعًا أهديناه للشعب السوداني لم نحس بقلق ولا بتوتر ولا بتعب لأنه معمول بحب وهو أساس النجاح ..تجربة أفتخر بها جدًا.
# رسالة الأوبريت؟
رسالتنا فيه لا نريد حرب ولاخلافات الحوار هو الحل لجميع مشاكلنا من ظلم ومحاربة الجهوية ، الأوبريت يضم فنانين من كافة اتجاهات السودان أردنا أن نقول كلنا واحد.
# أين شكر الله عزالدين من الثورة والتغيير الذي شهده السودان؟
الفنانون موجودون في الثورة وأنا مع الشعب والشارع فنحن جزء منه ليس لدينا انتماءات سياسية،أصبحنا فنانين بحب وحكم الشارع وما يضره يضرنا نحن مع الثورة قلبًا وقالبًا نتمنى التوفيق والسداد لرواد الثورة وأن تنجح وننعم بالديمقراطية ويحكمنا من يأتي عبر انتخابات نزيهة والتأسيس لمشروع انتقالي سليم قويم وهذا هو همنا الأول والأخير.
#فترة الثورة كانت ممهدة لإنتاج الغناء الوطني..ماهو إنتاجك منه ؟
هذا صحيح..الفنانون الآن ما مقصرين قاموا بإنتاج غناء وطني كثير جدًا.
# مقاطعة..بالنسبة لك؟
قدمت عملًا مختلفًا وهو أوبريت أطفال نتحدث فيه عن التعليم لأنه المشكلة الأساسية بالنسبة لي أن تتقدم البلد وتمشي في الطريق الصحيح لأن التعليم ليس قراءة وكتابة فقط بل نريد تعليمًا موحدًا بنفس الجودة والمدرسة وعدد الأساتذة الفي الخرطوم يكون في كردفان والقضارف وكسلا ودارفور ، توجد مدارس منهارة وبيئة طاردة ،الأوبريت يتحدث عن التعليم فهو الأساس لنهضة السودان، العمل من كلمات الشاعر محمود الجيلي تنفيذ موسيقي محمد ضرار برفقة عدد من الأطفال سيتم بثه قريبًا.
آخر كوبليه من الأوبريت يقول :(يلا نتعلم ونعرف بالعلم تتعلى أوطان.. يلا نتعلم ونبني نبني أعظم وأحلى سودان)
# باعتبارك من الأساسيين في أغاني وأغاني..ألا تعتقد أن غياب الأساسيين جمال فرفور وعصام محمد نور وعصام البنا.. أثر على البرنامج ؟
طبعًا بالتأكيد غيابهم مؤثر فهم مؤسسون للبرنامج منذ أن كان فكرة وضعوه على أكتافهم نعتبرهم رموزًا لنا وفنانين كبار يجدون منا كل الاحترام والتقدير نحاول نجتهد ونقدم ماهو جميل .
# أنتم كفنانين هل تناصحون بعضكم البعض ؟
هذا يكون حسب علاقتك بالفنان هناك من يتقبل ومن يرفض
# هل إثارة الجدل تصنع فنان ؟
الفنان بغنائه وأدائه وإنتاجه، إثارة الجدل لا تصنع فنانًا ، طريقة لبسه وقيادته لمشروع أمر يخصه هو أدرى به كل الفنانين الذين أعرفهم ملتزمون أمام جمهورهم وناجحون وعلاقاتهم جميلة مع بعضهم.
# هل التواضع ينقص من قدر الفنان؟
هذا على حسب شخصية الفنان هناك من يحتمل الضغط وآخر شخصيته لا تستحمل فيقال عنه مفتري أو متعال ، التواضع لا ينقص من قدر الفنان شيئًا لأننا في النهاية بشر عن نفسي أحب أن أعيش حياتي الطبيعية .
# إلى من تسمع من الفنانين ؟
أي فنان في السودان قديم وجديد يقدم عملًا جميلًا استمع له ،لكن عشقي الأول والأخير للراحل زيدان إبراهيم كذلك عدد من الفنانين أمثال محمد وردي ومحمد حسنين ورمضان حسن وأبو داود والكابلي والعاقب محمد حسن .
# كلمة أخيرة ؟
أتمنى أن نقدم ماهو جميل فنيًا على الأقل العالم العربي يحس أننا موجودون فنيًا رغم أن الظروف لم تساعدنا والإعلام له دور كبير في النهاية نعمل ماهو علينا وينصلح حال البلد ونصل لطريق واضح الملامح في كافة الاتجاهات السياسية من أجل السودان
تابع ايضا
اخبار السودان
الخطوط الجوية التركية تستأنف رحلاتها إلى بورتسودان بعد توقف دام لأكثر من عامين
نشرت
منذ ساعة واحدةفي
سبتمبر 18, 2025بواسطه
اخبار السودان
أخبار | السودان الحرة
بورتسودان – السوداني
استأنفت الخطوط الجوية التركية، رحلاتها إلى مطار بورتسودان الدولي اليوم الأربعاء، وذلك بعد توقف دام منذ أبريل 2023 بسبب الحرب في السودان.
وجاء قرار استئناف الرحلات في إطار تحسن الأوضاع الأمنية في المنطقة، حيث يعتبر مطار بورتسودان أحد أهم المطارات السودانية التي تستقبل الرحلات الدولية. ومن المتوقع أن تسهم هذه الخطوة في تعزيز الحركة التجارية والاقتصادية، وتسهيل تنقل المواطنين والمسافرين من وإلى السودان.
وقالت الخطوط الجوية التركية، إن الشركة ستوفر رحلات منتظمة إلى بورتسودان، مع خطط لزيادة وتيرة الرحلات بناءً على الطلب. كما كشفت مصادر مطلعة أنّ عدداً من شركات الطيران الأجنبية الأخرى تستعد لاستئناف رحلاتها إلى المطار خلال الأشهر القادمة، مما يعكس تزايد الثقة في استقرار الوضع الأمني.
يُذكر أنّ مطار بورتسودان قد شهد تحسينات كبيرة في البنية التحتية خلال الفترة الماضية، لضمان تقديم خدمات متميزة للمسافرين والشركات على حد سواء.
اخبار السودان
البرهان: الحوثي الجديد لإيران وخنجر غدر في خاصرة الاتفاق الإبراهيمي
نشرت
منذ ساعة واحدةفي
سبتمبر 18, 2025بواسطه
رانيا الفاضل
جيروزاليم بوست: السودان بؤرة ناشئة في “حملة إيران الإرهابية”
يقول المثل العربي ” لا دخان بلا نار “، ولم يعد خافيّاً على أحد أنّ عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني المُجرم، قد مدّ يده إلى إيران في لحظة إقليمية مفصلية وعصيبة، فإسرائيل تصطاد كلّ أعدائها واحداً تلو الآخر، وفي لحظة تختنق فيها الجبهات الداخلية السودانية، وتتصارع فيها الحلفاء على المكاسب والكراسي ومنافع السلطة، وإذا بالبرهان وقد خطف السودان خلفاً إلى إيران، تحت ذريعة “استعادة العلاقات الديبلوماسية”، فيما كانت إيران تستعيد ما هو أعمق : موطئ قدم استراتيجي في قلب إفريقيا، ورئة قوية حيّة على البحر الأحمر.
وفي زمن تٌقطّع فيه إسرائيل أذرع المحور الإيراني في اليمن وسوريا ولبنان وفلسطين والعراق، وتغتال قادته واحداً تلو الآخر، يظهر البرهان فجأة ـ وبحسب الرواية الإسرائيلية ـ كورقة غادرة تُلعب من تحت الطاولة، فأصبح اسمه يتردّد في تل أبيب كـ “الحوثي الجديد” لإيران، لا يُطلق الصواريخ، بل يفعل ما هو أخطر، إنه يفتح لإيران الممرّات البحرية، ويُقيم لها معسكراً لوجستياً في جنوب البحر الأحمر، ويمنحها فرصة الالتفاف، لتنفيس الضغط المتصاعد ضدّها، ويمنحها منفذاً آمناً وبعيداً عن ساحة الصراع، لتستعيد قوّتها ونشاطها، وتكتيكاتها العسكرية.
وفي تقرير نشرته صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية، وبنبرة حادّة قويّة لا تُخفي الغضب، تمّ تصنيف السودان ضمن محاور التمدّد الإيراني الجديدة، ولم يتحدّث التقرير عن دعم مالي أو تواطؤ سياسي فحسب، بل عن وجود استخباراتي وعسكري إيراني نشط وفعّال، يمتدّ من الموانئ حتى الجبال، حيث يتمّ تخزين شحنات سلاح نوعي محظور دولياً، إنها شحنات نُقلت إلى البرهان بصمت، وتحت الظلام، وخُبّئت في باطن الأرض.
ما يُقلق إسرائيل ـ بحسب الصحيفة ـ ليس مجرد وجود إيراني أمني وعسكري وسياسي واستخباراتي في الخرطوم، بل إنّ هذا الوجود يأتي مُفخخاً بشراكة غامضة، فكيف يرسل البرهان مبعوثاً يُطمئن “تل أبيب” بأنه لا يزال معها، عازماً على المضيّ في الاتفاق الإبراهيمي، بينما يستقبل على الطرف الآخر خبراء إيرانيين، ومسئولين أمنيين، وحمولات خطرة لا تُكشف إلا حين تقع في الأيدي الخاطئة، وفي الوقت الخاطئ.
وهنا تبرز المفارقة: إنّه البرهان وحيله المكشوفة، فهو الرجل الذي صافح مسؤولين إسرائيليين قبل عام، وفتح نافذة كبيرة في مسار التطبيع، قد أصبح اليوم خنجراً يُمزّق خاصرة الاتفاق الإبراهيمي، في نظر الساسة في إسرائيل، وقد اُعتبر البرهان منذ أن فتح الباب للتمدّد الإيراني مثيراً للريبة، ولم يعد ضامناً لسلام محتمل، بل فتح على نفسه النار في انتظار حرب مؤجلة.
وقد طرحت الصحيفة تساؤلاً مُحقّاً لكلّ متابعي الشأن السوداني: هل فقد السودان سيادته أم باعها مقابل السلاح..؟!
وهل يقود البرهان ما تبقّى من دولة، أم هو حارس المشروع الإيراني على بوابة الخرطوم..؟!
إنّ إيران، كما تقول الرسالة الضمنية لهذا التقرير، لا تبحث عن عواصم جديدة، بل عن مخارج آمنة من الخنق الاستراتيجي، وهي ماكرة جداً في ذلك، وقد وجدت في السودان، عبر بوابة ” ضعف البرهان”، ثغرة كافية لتنفذ منها، وتطوّق البحر من جنوبه، بعد أن أعياها شماله، وهزمت فيه شرّ هزيمة.
إنّ عبد الفتاح البرهان اليوم، في سردية تل أبيب، ليس سوى نسخة مكرّرة من الحوثي، وقد اختار أن يفتح أبوابه لإيران مقابل البقاء على الكرسي، وكأنه قد انتصر، لكنه بذلك يفتح النار على السودان بل على أفريقيا كلّها إن امتدّت إيران إلى أكثر من ذلك،
ويبقى السؤال: إلى متى تبقى أبواب السودان مُشرّعة أمام المجهول .؟
وهل سينهض السودان من تحت ركام التبعية، أم ستطاله حرب جديدة، تقودها إسرائيل ضدّ إيران ولكن على الأرض السودانية، بسبب الحوثي الجديد، عبد الفتاح البرهان .
اخبار السودان
رئيس الوزراء يزور السعودية قريباً لتعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي وتوقيع اتفاقات استثمارية بمليارات الدولارات
نشرت
منذ 6 ساعاتفي
سبتمبر 18, 2025بواسطه
اخبار السودان
أخبار | السودان الحرة
الرياض – السوداني (خاص)
كشفت مصادر رفيعة مطلعة لـ(السوداني) عن زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء السوداني الدكتور كامل إدريس إلى المملكة العربية السعودية خلال الأسبوعين المقبلين، على مستوى رفيع، تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وفتح آفاق أرحب لترسيخ التعاون والتكامل الاقتصادي والسياسي بين السودان والمملكة.
وأوضحت المصادر أن الخطوط العريضة للزيارة تم وضعها خلال لقاء جمع الدكتور كامل إدريس بوزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، أمس الأربعاء، في فندق ريتز كارلتون بالرياض، حيث تم بحث ملامح خطة طموحة لترسيخ التعاون والتكامل الاقتصادي والسياسي بين السودان والمملكة. ومن المتوقع أن تشهد الزيارة توقيع اتفاقات استثمارية قيمتها مليارات الدولارات، تشمل قطاعات حيوية مثل “التعدين، النفط، الزراعة، الطاقة، البنية التحتية، الصحة، التعليم والثروة الحيوانية”، بمدى زمني يمتد لعشر أعوام.
وأكد الأمير فيصل بن فرحان خلال اللقاء عزم حكومة خادم الحرمين الشريفين، بقيادة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي العهد سمو الأمير محمد بن سلمان، على دعم السودان لتجاوز محنته الحالية، والمساهمة في إعادة إعماره، مع التأكيد على التكامل الشامل بين البلدين.
من جانبه، تقدم الدكتور كامل إدريس بالشكر للملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على اهتمامهما بعلاجه خلال وعكته الصحية الأخيرة، معتذراً عن عدم تمكنه من لقاء ولي العهد يوم الثلاثاء بسبب هذا الطارئ. كما أعرب عن امتنانه للمملكة ومستشفى الملك فيصل التخصصي على العناية المتميزة المقدمة له وللوفد المرافق خلال زيارته.
وأشار رئيس الوزراء إلى حرص حكومته على تأسيس بيئة تعاون وشراكات نوعية مع المملكة والعالم، مؤكداً أن السودان يتطلع إلى النهوض وتحقيق تطلعات شعبه في “العيش الكريم، الحرية والمساواة”، من خلال بناء دولة حديثة خلال الفترة الانتقالية، تُتوج بانتخابات حرة يشارك فيها جميع السودانيين.
وجدد إدريس تقديره لوقوف المملكة العربية السعودية وشعبها إلى جانب السودان ومؤسساته، مشيداً بدورها الداعم خلال محنة الحرب التي يمر بها البلد.
يُذكر أن العلاقات السودانية السعودية تتميز بعمق تاريخي واستراتيجي، حيث تجمع البلدين شراكات وثيقة، مما يعزز من أهمية هذه الزيارة في فتح آفاق جديدة للتعاون المشترك.

الخطوط الجوية التركية تستأنف رحلاتها إلى بورتسودان بعد توقف دام لأكثر من عامين

البرهان: الحوثي الجديد لإيران وخنجر غدر في خاصرة الاتفاق الإبراهيمي

رئيس الوزراء يزور السعودية قريباً لتعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي وتوقيع اتفاقات استثمارية بمليارات الدولارات
ترنديج
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
السودان..تصريحات قويّة لـ”العطا” – السودان الحرة
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
انطلاق الورش التحضيرية للمُلتقى المصري السوداني الثاني لرجال الأعمال بالقاهرة الثلاثاء المقبل
- اخبار السودانمنذ 6 أيام
عاجل: القوات المسلحة تُحرِّر مدينة بارا
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
اعتقال إعلامي في السودان – السودان الحرة
- السودان الانمنذ 7 أيام
هل السودان هي الجبهة القادمة في صراع تل أبيب ـ طهران ؟!
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
اللجنة العليا لعودة المواطنين لولاية الخرطوم تنفي مزاعم حاجة 6 ملايين شخص لمساعدات غذائية
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
قطر: نبحث مع الشركاء بالمنطقة الرد على الهجوم الإسرائيلي
- اخبار السودانمنذ 5 أيام
الهلال السوداني إلى نهائي سيكافا – السودان الحرة