بورتسودان: الخرطوم: السودان الحرة
وصلت اليوم الى ميناء بورتسودان الجنوبي 20 الف طن من القمح في إطار المنحة الروسية للشعب السوداني. حيث دشن والي البحر الأحمر المكلف بالإنابة فتح الله الحاج دشن المنحة، مشيداً بالعلاقات المتميزة بين السودان وروسيا، وأعرب عن شكره وتقديره للشعب الروسي لهذا الدعم المقدر . كما تحدث قنصل جمهورية روسيا الإتحادية بالسودان جيورجي اميرانوس ميان، معبراً عن عمق ومتانة العلاقات بين روسيا والسودان، مؤكداً إستمرار دعم بلاده للسودان وأعرب عن تمنياته للشعب السوداني، بدوام التطور والازدهار. من جانبه عبر مفوض العون الانساني نجم الدين موسي عن شكر وتقدير الشعب السوداني للشعب الروسي الصديق، موضحاً أن المنحة الروسية تجسد العلاقات المتميزة بين البلدين، فيما أكد مدير صوامع البنك الزراعي جاهزية الصوامع لإستقبال كل الواردات من الحبوب، موضحاً أزلية العلاقات بين السودان وروسيا، مشيراً في ذلك إلي إنشاء الصومعة ببورتسودان بقرض روسي في العام 1967م.
اخبار السودان
القمح الروسي يصل ميناء بورتسودان

اخبار السودان
(السوداني) توثق عبر الفيديو كارثة بيئية تهدد الصحة العامة جوار مستشفيات ود مدني
اخبار السودان
د. كامل إدريس يصل المدينة المنورة ويؤدي الصلاة في المسجد النبوي الشريف
اخبار السودان
أمير قطر: نتنياهو يحلم أن تصبح المنطقة العربية منطقة نفوذ إسرائيلية وهذا وهمٌ خطيرٌ.. وحكومة المتطرفين في إسرائيل تمارس سياسات إرهابية عنصرية في الوقت ذاته
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
السفير محيي الدين سالم على أعتاب تولي منصب وزير الخارجية في حكومة الأمل
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
تعليق لـ”نافع علي نافع” بشأن تسوية في السودان – السودان الحرة
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
مدرسة الصداقة السودانية بالقاهرة تصدر قرارات صارمة وتوقف 73 مدرسة ومركزاً عن تدريس المنهج السوداني نهائياً
- اخبار السودانمنذ 5 أيام
السودان..تصريحات قويّة لـ”العطا” – السودان الحرة
- اخبار السودانمنذ 4 أيام
عاجل: القوات المسلحة تُحرِّر مدينة بارا
- اخبار السودانمنذ 6 أيام
انطلاق الورش التحضيرية للمُلتقى المصري السوداني الثاني لرجال الأعمال بالقاهرة الثلاثاء المقبل
- اخبار السودانمنذ 4 أيام
عقب تحرير الجيش لمدينة (بارا) من قبضة ميليشيا الدعم السريع.. مصادر (السوداني) العسكرية: لن نترك شبراً من تراب الوطن تحت سيطرة المتمردين
- السودان الانمنذ 5 أيام
هل السودان هي الجبهة القادمة في صراع تل أبيب ـ طهران ؟!