Connect with us

اخبار السودان

بدعوة من الحكومة الروسية.. دقلو يتوجّه إلى موسكو

نشرت

في

بدعوة من الحكومة الروسية.. دقلو  يتوجّه إلى موسكو


الخرطوم: السوداني

توجّه نائب رئيس مجلس السيادة، الفريق أول محمد حمدان دقلو، صباح اليوم الأربعاء، إلى العاصمة الروسية موسكو، في زيارة رسمية بدعوة من الحكومة الروسية.

ويرافق دقلو وزير المالية د. جبريل إبراهيم، ووزير الزراعة والغابات أبو بكر عمر البشرى، ووزير الطاقة والنفط محمد عبد الله محمود، ووزير المعادن محمد بشير عبد الله أبو نمو، ووكيل وزارة الخارجية المكلف السفير نادر يوسف الطيب، ورئيس اتحاد الغرف التجارية السيد نادر الهلالي.

وتأتي الزيارة في إطار تبادل الرؤى والتباحث حول سُبل تطوير وتعزيز أوجه التعاون بين السودان وروسيا في مختلف المجالات، فضلاً عن التشاور حول القضايا الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومن المقرر أن يُجري سيادته مباحثات مع عدد من المسؤولين في روسيا.



أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك لنا تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخبار السودان

الطاهر ساتي يكتب: إرادة بورتسودان..!!

نشرت

في

أخبار | السودان الحرة

:: (نعترف بأخطاء يتحملها الجميع)، حاكم دارفور مني أركو مناوي، عقب سقوط بارا و الفاشر، كأول مسؤول سوداني يعترف بالأخطاء في تاريخ السودان الحديث.. كما تعلمون، الإعتراف بالخطأ في ثقافة نخب السياسية (مذلة)، بيد أن المكابرة شجاعة والتمادي في الخطأ ( شطارة )..!!

:: فيما كانت مليشيا و مرتزقة أبوظبي تغزو بارا، كان المجلس السيادي يجتمع بالجاكومي و محمد وداعة و آخرين آحزابهم غير مؤثرة حتى في بيوتهم، كان المجلس يجتمع بهم في بورتسودان ويحاضرهم سياسياً ثم يستمع إلي تنظيراتهم بالساعات، وكانت بارا تصطلي بالغزو ..!!

:: وفيما كانت مليشيا أبوظبي تُحاصر معاقل الأبطال بالفاشر لحد التجويع، كان رئيس الوزراء يوجّه بالإسراع في إنشاء حديقة حيوانات ببورتسودان لتوفير بيئة ترفيهية للمواطنين وتُثري تجربتهم الحياتية، ثم يوجه الولاة بمساعدة مجلس عاطل على تزكية المجتمع، وكانت الفاشر تترقب مجازر العصر ..!!

:: وفيما كانت مليشيا أبوظبي ترتكب جرائم الإبادة والتطهير العرقي والتهجير القسري والقتل على الهوية بالفاشرو أريافها، وتتباهى بالجرائم و تنشرونها في وسائل الإعلام، وفي ذات الوقت كان نائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار يخاطب العبث المسمى بورشة إصلاح قانون الأحزاب..!!

:: وبهذا الوهن – واللامبالاة – بورتسودان هي التي حفّزت جنجويد آل دقلو على إسقاط بارا و الفاشر و إرتكاب الجرائم، وهذا ليس محض خطأ كما يصفه حاكم دارفور، بل جريمة في حق الشعب و البلد، وليس في فقط في حق بارا و الفاشر و أهلها المنكوبين و المكلومين..!!

:: كتبنا يوم تحرير الخرطوم ( لا تحتفلوا)، فالمعركة لم تنته، وأن هذا التحرير يجب أن يعني للحكومة نفضها لغُبار معارك الخرطوم عن جسدها، ثم تتهيأ لخوض معارك دارفور وكردفان، حتى تتعافى كل ربوع بلادنا من فيروس آل دقلو و مُرتزقة الإمارات.. ولكن بورتسودان لاتقرأ أولاتفهم إلا ضحى الغزو ..!!

:: ناشدناهم، بأن الذين قتلوا ونهبوا بالخرطوم و الجزيرة و هربوا، ما كان عليهم أن يتنفسوا الصعداء في دارفور وكردفان، و ما كان عليهم أن يتنعموا بما نهبوا، بل يجب الزحف إليهم متحركاً تلو الآخر، حتى يتم القضاء عليهم، ولكن المزاج العام ببورتسودان وأد هبة الشعب و مقاومته وكشف ظهر الفرسان – بمحاور القتال – للعدو..!!

:: واليوم ما يُحزن ليس فقدان الأرض، فالأرض لامحالة عائدة بإذن الله، فما يُحزن هو ما آل عليه حال الناس بالفاشر و غيرها.. فالأوغاد الذين يتشدقون بالديمقراطية والعدالة، ينتهكونها ويفتخرون بالجرائم لحد بثها بطرب وسعادة ..وليس في أمرهم عجباً، فالمرضى تسعدهم السادية التي تربوا عليها..!!

:: وعليه، كما قال مناوي (يجب إصلاح الأخطاء بشكل صارم)، وليس هناك خيار آخر طالما ثقة الشعب في جيشه ( كما هي)..وناهيكم عن بارا و الفاشر، بل حتى لو سقطت الخرطوم وبورتسودان، لن تهتز ثقة الشعب في الجيش والقوات المعاونة..ولكن بشكل صارم يجب إصلاح حال الذين يهدرون الجهد والمال والوقت في ( سباق الحمير)..!!

أكمل القراءة

اخبار السودان

رغم المرارة لكنها ليست نهاية المطاف – السودان الحرة

نشرت

في

أخبار | السودان الحرة

تم الإعداد جيداً للمسرح (العسكري والسياسي) لتغيير الواقع العسكري في الفاشر ما في ذلك شك وأكاد أجزم أن التنسيق الأمريكي الإماراتي كان حاضراً في ذلك.. من يرى الدعوة الأمريكية للسودان للتباحث وإبداء (حسن النوايا) للوقوف على وجهة النظر الحكومية في قضايا العلاقات السودانية الأمريكية سيما قضية (الحرب والسلام) من حيث (التوقيت) فقط يدرك ذلك.. فمنذ لقاء مستشار الرئيس الأمريكي ترمب اللبناني مسعد بوليس بالفريق أول عبد الفتاح البرهان في زيورخ لم يصدر تصريحاً ولا (تلميحاً) يوضح ما تم ولم تتبع ذلك أي خطوات عملية سوى الدعوة الأمريكية الأخيرة.. ومن يستمع للتصريحات التي أعقبت انسحاب الجيش وحلفه من الفاشر وقد جاء التمرد (اللئيم) بخيله وخيلائه من مرتزقة من دول الجوار ومسيرات حفترية (إماراتية) وأقمار اصطناعية تنقل المعركة لغرف سيطرة (مشبوهة) تراقب (الموقف) وتتخذ ردود الأفعال يدرك ذلك.. لكأن هذا كله كان معدّاً مسبقاً لنسمع الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش ومسعد بوليس وتعود الحياة للإيقاد بعد أن نزع السودان عنها (الحياء) لتظهر على حقيقتها عبر وساطتها (المعطوبة) المتماهية مع موقف المليشيا وأموال الداعم الإقليمي.. كل هذا يدخل في إطار التآمر والكيد للسودان وليس بعيداً عن هذا الكيد والتآمر والخبث ما كان ينويه برنامج الغذاء العالمي بالسودان من تسيير عشرات العربات محمّلة (بالغذاء) لنجدة التمرد بعد أن دخل الفاشر.. لم يقل لنا مسؤولاً واحداً أنه آن الأوان لوضع حد للدعم (اللامحدود) من دويلة الشر ليستمر هذا الحريق والقتل (المجنون) للأبرياء من قبل هذه المليشيا المتمردة التي لا تعرف الرحمة ولم تسمع بها.. لم نسمع تصريحاً أن هذه المليشيا المجرمة فاقت بوكو حرام وداعش وكل التنظيمات المصنفة إرهابية في العالم ما يستوجب وضعها على رأس هذه القائمة وهي تُعمِل آلة القتل في المدنيين نساءً وأطفالاً وشيوخاً التي من بينها الذبح الذي رأيناه اليوم في المقاطع.. لم يتحدّث أحد عن ضرورة معاقبة (جوار السوء) في تشاد وليبيا حفتر وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان على التدخل السافر في الشأن السوداني وهو ما يتعارض مع مبادئ الأمم المتحدة.. لم يقل لنا أحد بأن هذه الجرائم تستوجب تدخل محكمة الجنايات الدولية باعتبارها جرائم حرب لا تحتاج حتى لإثبات فهي (موثّقة) بموبايلات القتلة الأنجاس الأرجاس

لكن رغم كل هذا كله ورغم (مرارة الوجع) وقسوة الألم التي عايشها كل سوداني غيور بسبب ما سمع ورأي وهو ذات الشعور والاحساس الذي لازمنا يوم أن دخل التمرد الغشيم اللئيم ود مدني والاحتياطي المركزي واليرموك وسنجة وقرى الجزيرة والرهد والدندر.. لم يتغير الاحساس ولم يتقاصر أو يقل (ويتقزّم) لأنها الفاشر ولعل هذه من فوائد حرب الكرامة إذ جعلت من (كل أجزائه لنا وطن) حقيقة ماثلة متجذرة تنبض بالحياة.. علمتنا الحرب أن مثل هذه الكبوات والمدلهمات من الخطوب عواقبها خير وإن فقدنا فيها أنفساً عزيزة وأرواحاً طاهرة وستقلب معركة الفاشر رقم 267 الأمور لصالح السودانيين وستكون وبالاً وخزياً على المليشيا وداعميها ومناصريها بحول الله وقوته.. تماماً كما كان الأمر عند حصار التمرد للقيادة العامة والقائد العام وسلاح الإشارة والمدرعات وسلاح المهندسين وبابنوسة والكدرو.. ومهما تكالبت علينا (الضباع والسباع) فإن الشعب السوداني موعودٌ بالنصر ولا نشك مطلقاً في أن هذا الوطن محمي (محروس) بالعناية الإلهية التي لولاها لكانت المليشيا وداعميها وحلفها الرذيل يحتفلون ليس بدخول الفاشر بل بإعلان حكومتهم من داخل القصر الحمهوري التي سيكون مر عليها الآن عامان ونصف.. إن (الفاشر الجريحة) ليست خاتمة المطاف فلنجدد الثقة في جيشنا وقيادتنا ولتتحد قوانا ورؤانا نحو الهدف الأوحد والغاية الأكبر وهي تطهير السودان من هذا الخبث واستئصال هذا السرطان.

المجد والخلود والجنة للشهداء الأبرار
المجد للبندقيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
التمكين والنصر المبين للقوات المسلحة الباسلة وحلفها
الخزي والعار والهزيمة للمليشيا ومناصريها وداعميها
والله أكبر ولا نامت أعين الجبناء

أكمل القراءة

اخبار السودان

الفريق الماظ يحذر المرتزقة الأوكرانيين ويطالبهم بالعودة إلى ديارهم فوراً

نشرت

في

أخبار | السودان الحرة

قال الفريق إبراهيم الماظ دينق القيادي في القوات المشتركة ومستشار رئيس حركة العدل والمساواة للشؤون الأهلية والمجتمعية، إن ماصرح به الناطق الرسمي للقوات المشتركة الشهيد العقيد أحمد حسين يؤكد وجود مرتزقة أوكرانيين يقاتلون داخل الفاشر ضمن صفوف الميليشيات مطالبا حكومة وشعب أوكرانيا بسحب مواطنيهم فوراً من الأراضي السودانية.

وجاءت تصريحات الفريق دينق محملة بتحذيرات واضحة ومباشرة موجهة إلى الأوكرانيين المشاركين في القتال واصفا من يأتون للقتال بأنهم مرتزقة يبحثون عن المال، وأن تواجدهم اعتداء على أرضنا وعرضنا يستوجب مغادرتهم فورا محذرا من أن القوات المشتركة والقوات المسلحة ستلاحقهم أينما كانوا في بلادنا.

وتضمن حديث الفريق الماظ تحذيرات صريحة ومباشرة للأوكرانيين الذين يقاتلون في السودان: “إن وجود هؤلاء الأشخاص في صفوف ميليشيا الدعم السريع هو اعتداء على سيادة السودان وأمنه القومي وسيقوم الجيش والقوات المشتركة والقوات المساندة بملاحقتهم أينما كانوا”.

كما أشار إلى أن الاتهامات الموجهة للدول لاتستند إلى اتهام دولة بعينها ولكن استندت إلى أدلة ملموسة، على حد تعبيره، والتي تضمنت ملفات ووثائق وهواتف نقالة تم الاستيلاء عليها من المقاتلين القتلى والأسرى الذين تبين انهم من اوكرانيا وكولومبيا.

من ناحية أخرى، حمّل الفريق الماظ الإمارات بشكل خاص مسؤولية الرعاية والدعم اللوجستي لتنظيم تدفق المقاتلين الأجانب والمتخصصين الأجانب، مما سمح لمليشيا الدعم السريع بتجديد صفوفها وتسهيل الحصول على التكنولوجيا المتقدمة في المعدات العسكرية والأسلحة.

واختتم الفريق إبراهيم الماظ دينق حديثه بتوجيه تحذير إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والحكومة الأوكرانية “أي حرب لها عواقبها كالحرب في بلادكم اتخذوا التدابير اللازمة حتى لا ينضم أبناء بلدكم إلى صفوف الجنجويد مرة أخرى، ومن باعوا أرواحهم بالفعل لهؤلاء غادروا بلدنا فوراً وإلا سنأتي لكل واحد منهم”.

أكمل القراءة

ترنديج