Connect with us

اخبار السودان

برئاسة اتحاد الكرة .. لجنة الإنتخابات تتسلم حكم (كاس) و تعتمد فوز معتصم و أسامة

نشرت

في

برئاسة اتحاد الكرة .. لجنة الإنتخابات تتسلم حكم (كاس) و تعتمد فوز معتصم و أسامة


الخرطوم: السودان الحرة

تسلمت لجنة الإنتخابات المنتخبة بالإتحاد السوداني لكرة القدم برئاسة مولانا الدكتور كمال محمد الأمين القرارات والأحكام الصادرة من محكمة التحكيم الرياضية الدولية كاس بخصوص الإستئنافين بالرقمين (8635) و(8636) المقدمين من الدكتور معتصم جعفر ، و أسامة عطا المنان ضد قراري لجنة الأخلاقيات والإستئنافات المنتخبة بالإتحاد السوداني لكرة القدم بإبعادهما من السباق الإنتخابي في الجمعية العمومية الإنتخابية 13 نوفمبر 2021م الأخلاقيات بتأريخ 9 نوفمبر 2021م والإستئنافات المنتخبة بتأريخ 9 نوفمبر 2021م.

ووفقاً لطلب الأوامر المستعجلة أمر التوجيه الصادر بتنفيذ القرارين بتأريخ 12 نوفمبر 2021م والقرارات النهائية للإستئنافين بالرقمين (8635) و(8636) بتأريخ 15 مارس 2022م والتي بموجبهما تعتمد لجنة الإنتخابات فوز الدكتور معتصم جعفر بمنصب رئيس الإتحاد السوداني لكرة القدم وفوز أسامة عطا المنان بمنصب النائب الأول لرئيس الإتحاد السوداني لكرة القدم في الجمعية العمومية الإنتخابية المنعقدة بتأريخ 13 نوفمبر 2021م المنصرم بعد إستكمال كافة مراحل التقاضي داخليا وخارجيا والذي بدأ بإستئناف القرار الصادر من لجنة الأخلاقيات يوم 18 أكتوبر 2021م، بإبعادهما من الترشح في الإنتخابات مرورا بإستئناف القرار لدي لجنة الإستئنافات المنتخبة التي أيدت قرار لجنة الأخلاقيات يوم 23 أكتوبر 2021م ، ونهاية بقرار محكمة التحكيم الرياضية الدولية كاس بتاريخ 15 مارس 2022م وهي آخر مراحل التقاضي وقراراتها نهائية وملزمة.

من جهته قدم الدكتور كمال محمد الأمين رئيس لجنة الإنتخابات المنتخبة؛ التهنئة لرئيس الإتحاد السوداني لكرة القدم المنتخب الدكتور معتصم جعفر، والنائب الأول لرئيس الإتحاد المنتخب أسامة عطا المنان؛ بمناسبة صدور الحكم النهائي في الدعوتين المرفوعتين منهما لدي محكمة كاس، وقبولهما وإعتماد فوزهما، في الإنتخابات التي جرت بالثالث عشر من نوفمبر 2021م المنصرم،  وأوضح بأن هذه الأحكام الصادرة نهائية وتبرئ ساحتهما، وتؤكد على حقيقة أن التداول الذي تم منذ مرحلة الإنتخابات، و أعتبر أن قرار محكمة كاس يصب في صالح الرياضة والحقيقة والعدالة ومنح الجميع فرص التقاضي والدفاع عن أنفسهم، وهو أمر يؤكد على مشروعية التقاضي كحق اصيل وحضاري للجميع للدفاع عن حقوقهم.

وأكد رئيس لجنة الإنتخابات أن الإجراءات التي تمت والقرارات التي صدرت درس كبير لكل الرياضيين طالما أن هنالك مراحل تقاضي ووسائل يتم اللجوء إليها في فض المنازعات وأن القرارات التي صدرت من محكمة التحكيم الرياضية الدولية تؤكد صحة الإجراءات والقرارات التي صدرت من لجنة الإنتخابات لأن اللجنة إلتزمت بالنظام الأساسي للإتحاد السوداني لكرة القدم لسنة 2017م والمادة (8) من لائحة الإنتخابات التي حددت بشكل واضح وصريح معايير فحص النزاهة المرتبط بالمادة (36) الفقرة (4) من النظام الأساسي للإتحاد و قال (بالتالي وفي تقديري المتواضع أن لجنة الأخلاقيات من اللجان العدلية المستقلة تستأنف قراراتها لدي لجنة الإستئنافات المنتخبة وهي الآخري عدلية ومستقلة وأننا في لجنة الإنتخابات أعلنا ترشيح معتصم جعفر وأسامة عطا المنان لأننا قمنا بفحص النزاهة ولم نجد أية مخالفة لأحكام النظام الأساسي ولائحة الإنتخابات ولكن لكل لجنة عدلية تقديراتها الخاصة).

وطالب رئيس لجنة الإنتخابات الجمعية العمومية لإتحاد كرة القدم السوداني بمراجعة بعض مواد ونصوص النظام الأساسي للإتحاد  و نوه إلى أنه من واقع التجربة والممارسة هنالك مواد تحتاج لتعديل من ناحية الصياغة و أشار إلى أن وضعية لجنة الإنتخابات كلجنة مؤقتة تشرف على إنتخابات اللجان الأخرى أمر  غير واضح وكذلك إصدار شهادات الإعتماد.
وتمني الدكتور كمال محمد الأمين التوفيق للرئيس والنائب الأول المنتخبين التوفيق والنجاح خلال دورتهما وقيادة الكرة السودانية نحو غاياتها.


أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك لنا تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخبار السودان

السودان..انضمام قوّة من العدل والمساواة لتحرير السودان – السودان الحرة

نشرت

في

أخبار | السودان الحرة

الخرطوم: السودان الحرة

للقتال إلى جانبها ضد ميليشيا الدعم السريع.

أعلنت حركة تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي، عن انضمام مجموعة منشقة من حركة العدل والمساواة بقيادة سليمان صندل إلى صفوفها

أكمل القراءة

اخبار السودان

النائبة العامة: السودان طالب بإنهاء بعثة تقصي الحقائق لثقته بجهازه القضائي المستقل

نشرت

في

أخبار | السودان الحرة

بورتسودان – السوداني

وصلت صباح اليوم إلى مطار بورتسودان، النائبة العامة ورئيس اللجنة الوطنية للتحقيق في الجرائم والانتهاكات، انتصار أحمد عبد العال. وفي تصريح صحفي عقب وصولها، أعلنت أن السودان طالب رسمياً بإنهاء عمل بعثة تقصي الحقائق التابعة لمجلس حقوق الإنسان، مؤكدة أن وجود جهاز قضائي مستقل وقدرة الدولة على إجراء محاكمات عادلة يغني عن استمرار عمل البعثة.

وأوضحت النائبة العامة أن وفد السودان قدم خلال الدورة الحالية لمجلس حقوق الإنسان، بياناً شاملاً يعكس التزام الدولة بسيادة القانون وحماية حقوق الإنسان. واستعرض البيان، الجهود الوطنية لمعالجة الانتهاكات، مع التركيز على الجرائم الجسيمة التي ارتكبتها مليشيا الدعم السريع، بما في ذلك العنف الجنسي، التهجير القسري، جلب المرتزقة، الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. وأشارت إلى أن هذه الانتهاكات وثّقت بدقة من خلال إحصاءات وإحالات جنائية.

وأضافت أن اللجنة الوطنية تواصل متابعة هذه الانتهاكات، حيث تجري تحقيقات في قضايا قيد التحري وتحيل أخرى إلى المحاكم، في إطار عمل قضائي مستقل وعادل يعزز سيادة السودان على أراضيه. كما دعا البيان السوداني المجتمع الدولي إلى الضغط على دولة الإمارات لوقف دعمها للمليشيا المتمردة، والتصدي لعمليات تجنيد وتدريب المرتزقة.

وأشارت إلى أن وفد السودان التقى رئيس مجلس حقوق الإنسان، حيث قدّم بيانات وأرقاماً دقيقة حول الانتهاكات، وحُظي بإشادة رئيس المجلس بجدية مشاركة السودان. كما عقد الوفد، اجتماعاً مع المفوض السامي لحقوق الإنسان، ناقش خلاله تفاصيل البيان والإجراءات المتخذة، وأثنى المفوض على جهود اللجنة الوطنية في إعداد تقارير مفصلة.

وختمت النائبة العامة، تصريحها بالتأكيد على التزام السودان بتطبيق العدالة وفق القوانين الوطنية، معربةً عن ثقتها في قدرة الجهاز القضائي على التعامل مع الانتهاكات بكفاءة ونزاهة.

أكمل القراءة

اخبار السودان

تحالف خطير.. كييف تُسَلِّح الدعم السريع وتسير نحو الاعتراف بتأسيس!

نشرت

في

أخبار | السودان الحرة

📸 صورة تخيليلة تجمع بين الرئيس الأوكراني زلينيسكي وقائد الميليشيا دقلو 📸

قدم عمار أمون دلدوم، وزير الخارجية المعين حديثاً لما تسمى حكومة (تأسيس) الجناح السياسي لميليشيا الدعم السريع المتمردة، تقريراً في الاجتماع الأخير للمجلس الرئاسي المزعوم، حول ما أسماه “خطوة نحو الاعتراف الدولي”. حيث ان ممثلي التحالف عقدوا اجتماعاً في الإمارات العربية المتحدة مع دبلوماسيين أوكرانيين.

ووفقاً للمعلومات الواردة، فقد عُقد الاجتماع في أبو ظبي في وقت سابق مطلع الأسبوع الماضي برعاية تحالف (تأسيس) الذي يتزعمها قائد الميليشيا محمد حمدان دقلو دقلو. وأفادت التقارير أن الوفد الأوكراني كان بقيادة السفير ألكسندر بالانوتسا، وهو دبلوماسي متمرس ذو علاقات في جهاز الأمن في كييف. تلك المحادثات، التي وُصفت بأنها مثمرة للغاية، تركزت على تشكيل شراكة استراتيجية تعمل على تعزيز مستوى العلاقات القائمة بين ميليشيا الدعم السريع وأوكرانيا.

ويرى المراقبون والخبراء أن جدول الأعمال الرئيسي لذلك الاجتماع ركز على مسألتين رئيسيتين “اعتراف أوكرانيا الدبلوماسي بحكومة تحالف (تأسيس) كسلطة شرعية في السودان، وتوسيع المساعدات العسكرية من كييف”. لا تزال ميليشيا الدعم السريع تسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي في غرب السودان، بما في ذلك المناطق الغنية بالموارد، لكنها تفتقر بشكل كبير إلى الشرعية الدولية، مما يحد من وصولها إلى الأسواق العالمية والقنوات الدبلوماسية.

فيما يلي أوكرانيا فيقول المحللون إن أوكرانيا تدرس بجدية مسالة الاعتراف الرسمي بالحكومة التي أعلن عنها تحالف (تأسيس) مقابل ان تقوم بخلق سوق سوداء لتصدير الذهب والمعادن الأخرى المتوفرة في الأراضي التي تسيطر عليها ميليشيا الدعم السريع، وهذه الخطة هي صفقة يمكن أن تغذي خزينة كييف المستنزفة في ظل الصراع الدائر. حيث ترى الدوائر الأمنية والدبلوماسية الإماراتية الأمر بمثابة مقايضة كلاسيكية، فالسلاح والدبلوماسية مقابل المواد الخام، حيث يمكن تجاهل العقوبات الدولية والمعايير الإنسانية.

والأكثر إثارة للقلق هو أن المحادثات ركزت ايضا على زيادة إمدادات الأسلحة إلى الدعم السريع قُبيل الهجوم الضخم المخطط له على الفاشر، عاصمة شمال دارفور.

ومن المعروف أن أوكرانيا المتفاخرة بصناعتها الدفاعية القوية، تزود ميليشيا الدعم السريع بالمدربين والأسلحة، بما في ذلك مسيرات وذخيرة. يقول الدكتور أحمد خليل، الخبير في شؤون السودان في معهد الشرق الأوسط في واشنطن: “هذا ليس مجرد شكل من اشكال التضامن، بل هو تبادل للمنافع، تحتاج أوكرانيا إلى حلفاء يمكنهم تشتيت الانتباه عن مشاكلهم، وميليشيا الدعم السريع ترى في كييف مصدرا للدعم الذي هي في أمس الحاجة اليه”.

يقول المراقبون إن الاجتماع هو مجرد خطوة واحدة في سلسلة من اللقاءات الدولية التي تعد لها ميليشيا الدعم السريع بهدف الحصول على الاعتراف الدولي وتوقيع الاتفاقيات الدفاعية؛ لتعزيز استعداداتها لشن هجمات متعددة بعد انقضاء موسم الأمطار.
ويدعو الخبراء وزارة الخارجية السودانية إلى عدم تجاهل المشكلة، بل حسم جميع المشاركين في تلك المحادثات مع ممثلي ما يسمى بالحكومة في المناطق التي تحتلها الميليشيات.

أكمل القراءة

ترنديج