الخرطوم: السودان الحرة
للقتال إلى جانبها ضد ميليشيا الدعم السريع.
أعلنت حركة تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي، عن انضمام مجموعة منشقة من حركة العدل والمساواة بقيادة سليمان صندل إلى صفوفها
نشرت
منذ 3 سنواتفي
بواسطه
اخبار السودان
الخرطوم : ابتهاج متوكل
دعا موردون، إلى تقنين وتنظيم استيراد الطبالي، لكونه استيراداً غير منظم، ولا يتم عبر سجلات تجارية، ويدفعون جمارك مخفضة، وليس عليه ضرائب، مقارنة بالمستوردين النظاميين، مشيرين إلى أنه وسيلة تلبي احتياجات كثيرة، في ظل تعقيد إجراءات الاستيراد، واستيراد الطبالي يتم عبر وعاء خشبي في الغالب حجمه في حدود ربع الحاوية (٢٠) قدماً ، ويستورد بالبواخر في الغالب من دول الخليج السعودية ومصر، وتأتي عادة صحبة راكب أو بمفردها.
وقال المورد قاسم الصديق، لـ(السوداني) إن المستوردين ضد استيراد الطبالي، لأنه استيراد غير منظم، يقوم الفرد الذي لا يملك سجلاً تجارياً أو رخصة تجارية، باستيراد كل السلع التي يستوردها المستوردون النظاميون، وأضاف: “استيراد الطبالي يدفع عنه جمارك تقديرية مخفضة، ولا تدفع عنها ضرائب، كذلك لا تخضع لفحص المواصفات، لأن الكميات المستوردة قليلة، وأشبه بالاستيراد للأغراض الشخصية، مشيراً إلى أنها تضم عدة سلع في “الطلبية” الواحدة، وأنها تسبب مشاكل سعرية للمستوردين لضعف الرسوم عليها.
وطالبت مصادر مطلعة، بتقنين استيراد الطبالي وليس إيقافه، وقالت لـ(السوداني) إن استيراد الطبالي احتياجات كثيرة مستعجلة للأفراد والدولة معاً، وتخدم أغراض الاستيراد الشخصي، ولكن سلبياته تبرز في استغلالها تجارياً، وأوضحت أن الخطوة المطلوبة لتقنينه تكون بدفع ضريبة أرباح أعمال مقدماً، وبذلك تكون الدولة استفادت من إيرادات الجمارك والضرائب.
ونوهت المصادر، إلى أن الاستيراد الشخصي يشكل نحو (٤٠٪) من حجم الاستيراد، وأكدت أن منع استيراد الطبالي يجفف السوق من السلع ويساعد على التهريب.
وأشار المورد أحمد الزعيم، أن إجراءات الاستيراد “صعبة جداً ومستحيلة”، وقال لـ(السوداني) إن عدداً من التجار يستخدمون هذه الطريقة، من أجل تجاوز تعقيدات الإجراءات الرسمية، ورهن أمر منع استيراد الطبالي، في حال تسهيل إجراءات الاستيراد، وتخفيض الجمارك.
وكانت دائرة جمارك البحر الأحمر، قد أصدرت ضوابط (شحن بضائع الوارد)، وقررت إيقاف العمل فوراً باستيراد البضائع عن طريق شحنها بالطبالي وعدم إنزالها، وأن يتم الاستيراد عن طريق الحاويات المعتمدة، وفق معايير التجارة الدولية، مع منع شحن الملابس المستعملة، التي يتم إعادة تصديرها فوراً، وعدم إنزالها من الباخرة، كذلك لا يتم شحن بضائع في برادات ما عدا الأدوية أو الخضر والفاكهة واللحوم المجمدة، يجب الالتزام بإرسال (المنفست) الإلكتروني بنظام (الاسيكودا) مسبقاً، قبل وصول الباخرة.
ووجهت إدارة الجمارك، بحسب خطاب اطلعت عليه (السوداني)، شركات النقل بالالتزام التام بهذه الضوابط.
وشهدت مدينة سواكن احتجاجات وتتريساً لمبنى إدارة الجمارك، وتدخلت حكومة الولاية، وقررت تجميد القرار لفترة شهر، بغرض التشاور والتفاوض حوله.
نشرت
منذ ساعتينفي
سبتمبر 17, 2025بواسطه
اخبار السودانأخبار | السودان الحرة
الخرطوم: السودان الحرة
للقتال إلى جانبها ضد ميليشيا الدعم السريع.
أعلنت حركة تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي، عن انضمام مجموعة منشقة من حركة العدل والمساواة بقيادة سليمان صندل إلى صفوفها
نشرت
منذ 8 ساعاتفي
سبتمبر 17, 2025بواسطه
اخبار السودانأخبار | السودان الحرة
بورتسودان – السوداني
وصلت صباح اليوم إلى مطار بورتسودان، النائبة العامة ورئيس اللجنة الوطنية للتحقيق في الجرائم والانتهاكات، انتصار أحمد عبد العال. وفي تصريح صحفي عقب وصولها، أعلنت أن السودان طالب رسمياً بإنهاء عمل بعثة تقصي الحقائق التابعة لمجلس حقوق الإنسان، مؤكدة أن وجود جهاز قضائي مستقل وقدرة الدولة على إجراء محاكمات عادلة يغني عن استمرار عمل البعثة.
وأوضحت النائبة العامة أن وفد السودان قدم خلال الدورة الحالية لمجلس حقوق الإنسان، بياناً شاملاً يعكس التزام الدولة بسيادة القانون وحماية حقوق الإنسان. واستعرض البيان، الجهود الوطنية لمعالجة الانتهاكات، مع التركيز على الجرائم الجسيمة التي ارتكبتها مليشيا الدعم السريع، بما في ذلك العنف الجنسي، التهجير القسري، جلب المرتزقة، الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. وأشارت إلى أن هذه الانتهاكات وثّقت بدقة من خلال إحصاءات وإحالات جنائية.
وأضافت أن اللجنة الوطنية تواصل متابعة هذه الانتهاكات، حيث تجري تحقيقات في قضايا قيد التحري وتحيل أخرى إلى المحاكم، في إطار عمل قضائي مستقل وعادل يعزز سيادة السودان على أراضيه. كما دعا البيان السوداني المجتمع الدولي إلى الضغط على دولة الإمارات لوقف دعمها للمليشيا المتمردة، والتصدي لعمليات تجنيد وتدريب المرتزقة.
وأشارت إلى أن وفد السودان التقى رئيس مجلس حقوق الإنسان، حيث قدّم بيانات وأرقاماً دقيقة حول الانتهاكات، وحُظي بإشادة رئيس المجلس بجدية مشاركة السودان. كما عقد الوفد، اجتماعاً مع المفوض السامي لحقوق الإنسان، ناقش خلاله تفاصيل البيان والإجراءات المتخذة، وأثنى المفوض على جهود اللجنة الوطنية في إعداد تقارير مفصلة.
وختمت النائبة العامة، تصريحها بالتأكيد على التزام السودان بتطبيق العدالة وفق القوانين الوطنية، معربةً عن ثقتها في قدرة الجهاز القضائي على التعامل مع الانتهاكات بكفاءة ونزاهة.
نشرت
منذ 13 ساعةفي
سبتمبر 17, 2025بواسطه
اخبار السودانأخبار | السودان الحرة
صورة تخيليلة تجمع بين الرئيس الأوكراني زلينيسكي وقائد الميليشيا دقلو
قدم عمار أمون دلدوم، وزير الخارجية المعين حديثاً لما تسمى حكومة (تأسيس) الجناح السياسي لميليشيا الدعم السريع المتمردة، تقريراً في الاجتماع الأخير للمجلس الرئاسي المزعوم، حول ما أسماه “خطوة نحو الاعتراف الدولي”. حيث ان ممثلي التحالف عقدوا اجتماعاً في الإمارات العربية المتحدة مع دبلوماسيين أوكرانيين.
ووفقاً للمعلومات الواردة، فقد عُقد الاجتماع في أبو ظبي في وقت سابق مطلع الأسبوع الماضي برعاية تحالف (تأسيس) الذي يتزعمها قائد الميليشيا محمد حمدان دقلو دقلو. وأفادت التقارير أن الوفد الأوكراني كان بقيادة السفير ألكسندر بالانوتسا، وهو دبلوماسي متمرس ذو علاقات في جهاز الأمن في كييف. تلك المحادثات، التي وُصفت بأنها مثمرة للغاية، تركزت على تشكيل شراكة استراتيجية تعمل على تعزيز مستوى العلاقات القائمة بين ميليشيا الدعم السريع وأوكرانيا.
ويرى المراقبون والخبراء أن جدول الأعمال الرئيسي لذلك الاجتماع ركز على مسألتين رئيسيتين “اعتراف أوكرانيا الدبلوماسي بحكومة تحالف (تأسيس) كسلطة شرعية في السودان، وتوسيع المساعدات العسكرية من كييف”. لا تزال ميليشيا الدعم السريع تسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي في غرب السودان، بما في ذلك المناطق الغنية بالموارد، لكنها تفتقر بشكل كبير إلى الشرعية الدولية، مما يحد من وصولها إلى الأسواق العالمية والقنوات الدبلوماسية.
فيما يلي أوكرانيا فيقول المحللون إن أوكرانيا تدرس بجدية مسالة الاعتراف الرسمي بالحكومة التي أعلن عنها تحالف (تأسيس) مقابل ان تقوم بخلق سوق سوداء لتصدير الذهب والمعادن الأخرى المتوفرة في الأراضي التي تسيطر عليها ميليشيا الدعم السريع، وهذه الخطة هي صفقة يمكن أن تغذي خزينة كييف المستنزفة في ظل الصراع الدائر. حيث ترى الدوائر الأمنية والدبلوماسية الإماراتية الأمر بمثابة مقايضة كلاسيكية، فالسلاح والدبلوماسية مقابل المواد الخام، حيث يمكن تجاهل العقوبات الدولية والمعايير الإنسانية.
والأكثر إثارة للقلق هو أن المحادثات ركزت ايضا على زيادة إمدادات الأسلحة إلى الدعم السريع قُبيل الهجوم الضخم المخطط له على الفاشر، عاصمة شمال دارفور.
ومن المعروف أن أوكرانيا المتفاخرة بصناعتها الدفاعية القوية، تزود ميليشيا الدعم السريع بالمدربين والأسلحة، بما في ذلك مسيرات وذخيرة. يقول الدكتور أحمد خليل، الخبير في شؤون السودان في معهد الشرق الأوسط في واشنطن: “هذا ليس مجرد شكل من اشكال التضامن، بل هو تبادل للمنافع، تحتاج أوكرانيا إلى حلفاء يمكنهم تشتيت الانتباه عن مشاكلهم، وميليشيا الدعم السريع ترى في كييف مصدرا للدعم الذي هي في أمس الحاجة اليه”.
يقول المراقبون إن الاجتماع هو مجرد خطوة واحدة في سلسلة من اللقاءات الدولية التي تعد لها ميليشيا الدعم السريع بهدف الحصول على الاعتراف الدولي وتوقيع الاتفاقيات الدفاعية؛ لتعزيز استعداداتها لشن هجمات متعددة بعد انقضاء موسم الأمطار.
ويدعو الخبراء وزارة الخارجية السودانية إلى عدم تجاهل المشكلة، بل حسم جميع المشاركين في تلك المحادثات مع ممثلي ما يسمى بالحكومة في المناطق التي تحتلها الميليشيات.
السودان..تصريحات قويّة لـ”العطا” – السودان الحرة
انطلاق الورش التحضيرية للمُلتقى المصري السوداني الثاني لرجال الأعمال بالقاهرة الثلاثاء المقبل
عاجل: القوات المسلحة تُحرِّر مدينة بارا
القطاع الصحي في السودان بحاجة لخطط دعم إغاثية عاجلة ومستدامة – السودان الحرة
اعتقال إعلامي في السودان – السودان الحرة
هل السودان هي الجبهة القادمة في صراع تل أبيب ـ طهران ؟!
اللجنة العليا لعودة المواطنين لولاية الخرطوم تنفي مزاعم حاجة 6 ملايين شخص لمساعدات غذائية
الهلال السوداني إلى نهائي سيكافا – السودان الحرة