الخرطوم: السودان الحرة
طالب مواطنون بتعديل أسعار البنزين والجازولين بعد إنخفاض أسعار النفط عالميا وذلك أسوة برفع أسعاره بسرعة كبيرة عندما إرتفع عالميا. وقال مواطنون لا مجال لشركات النفط في السودان إلا تخفيض الأسعار لأنها تسارع فقط برفع أسعار الوقود وتتلكأ في التعديل عند إنخفاضه. وأمن أصحاب مركبات عامة وخاصة على ضرورة الضغط قي هذا الإتجاه للحفاظ على حقوق المواطنين بعد الغلاء الطاحن الذي إجتاح البلاد بسبب رفع أسعار الوقود وربطها بالسعر العالمي.
وانخفضت أسعار النفط بشكل حاد بعد ورود تقارير عن استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ خطوات جديدة لخفض تكاليف الوقود المرتفعة. وتدرس إدارة بايدن، حسب ما ورد، إطلاق ما يصل إلى 180 مليون برميل من النفط في الأشهر المقبلة من احتياطي الوقود الاستراتيجي. وفي حال تأكيد ذلك، فسيكون هذا أكبر سحب من احتياطي الوقود الاستراتيجي منذ إنشائه عام 1974. وتسببت الحرب في أوكرانيا في حدوث اضطراب في أسواق الطاقة العالمية خلال الأسابيع الأخيرة بسبب مخاوف من انقطاع الإمدادات.
وفي تعاملات ما بعد الظهيرة في آسيا، انخفض مؤشر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 5.4 في المئة ليصل إلى 102 دولار للبرميل، بينما انخفض خام برنت بنسبة 4.6 في المئة ليصل إلى حوالي 108 دولارات.
اخبار السودان
مواطنون يطالبون بتعديل أسعار البنزين والجازولين بعد إنخفاض النفط

اخبار السودان
في بريد والي الخرطوم
اخبار السودان
قرار للبرهان تجاه مسؤول في بنك شهير – السودان الحرة
اخبار السودان
الحزب الشيوعي بالعاصمة يطالب محلية أم درمان بتسليم داره وتحديد موعد عاجل
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
هل السودان في مرمى نيران تل أبيب..؟!
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
السودان..تصريحات قويّة لـ”العطا” – السودان الحرة
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
انطلاق الورش التحضيرية للمُلتقى المصري السوداني الثاني لرجال الأعمال بالقاهرة الثلاثاء المقبل
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
اعتقال إعلامي في السودان – السودان الحرة
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
عاجل: القوات المسلحة تُحرِّر مدينة بارا
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
اللجنة العليا لعودة المواطنين لولاية الخرطوم تنفي مزاعم حاجة 6 ملايين شخص لمساعدات غذائية
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
قطر: نبحث مع الشركاء بالمنطقة الرد على الهجوم الإسرائيلي
- السودان الانمنذ أسبوع واحد
هل السودان هي الجبهة القادمة في صراع تل أبيب ـ طهران ؟!