رصد: السودان الحرة
كشف الزعيم القبلي المثير للجدل في شرق السودان محمد الأمين ترك عن تهديدات خطيرة وجهها إليهم نائب رئيس مجلس السيادة السوداني محمد حمدان دقلو “دقلو” لإجبارهم القبول باتفاق مسار شرق السودان المختلف حوله. وقاد ترك محتجو البجا كبرى الجماعات العرقية في شرق السودان سبتمبر الماضي لإغلاق طرق حيوية في ولايات الإقليم الثلاث إضافة إلى الطريق الرئيس الرابط بين بورتسودان والعاصمة الخرطوم وميناء البلاد الرئيسي في سياق احتجاج رافض للمسار.
وقال ناظر عموم قبائل الهدندوة محمد الأمين ترك في تسجيل مصور بدار حزب الأمة القومي غير محدد التأريخ بحسب سودان تربيون بأنهم ليس لديهم مانع إذا أجري استفتاء على مسار شرق السودان من قبل قواعدهم. وأضاف ” عقب التغيير والحرية في البلاد ما كنا نفتكر بأن تكون هناك آلية تضغط الناس وتمشيهم بالتخويف والبندقية”. وتابع ترك “نائب الرئيس قال لنا لو ماتوا اربع نفر ما يوقفوا المسار وأبلغهم بأن الرئيس المصري ساجن ألان نحو 250 ألف فرد وأخبرنا بأن لديهم سجون تسع لهذا العدد”. وأفاد ” دقلو قال زي ما الناس يقولوا الدم بصل للركب يا ناس الشرق دمكم حينزل للبحر”. وأعلن الزعيم القبلي استعدادهم للتعامل مع كل هذه التهديدات الصادرة من قبل نائب رئيس مجلس السيادة السوداني.
ويرأس دقلو اللجنة العليا لمعالجة أزمة شرق السودان وسبق أن أصدر حزمة قرارات لمعالجة الأوضاع في المنطقة شملت تكوين لجنة لجبر الضرر، وأخرى فنية بتخطيط الحدود الإدارية للقبائل والنظارات لكن ترسيم الحدود قبلياً أثار نقاشات حادة واعتراضات صريحة عليه من قبائل معروفة، وأيدته أخرى وطالبت بمراجعة هوية بعض سكان الإقليم. وتمسك ترك برفضهم تمرير أتفاق شرق السودان وتابع قائلاً “قصة استعمار جديد عبر أتفاق جوبا وفرض نائب الرئيس لرأيه بإيحاء من قبل مني مناوي ومحمد حسن نحن جاهزين لمواجهة هذا الأمر”.
ساخن
فض ندوة جماهيرية معارضة وواشنطن تؤكد وقوفها إلى جانب الشعب
نشرت
منذ 4 سنواتفي
بواسطه
اخبار السودان
أدان تجمع المهنيين السودانيين ما سماه هجوما واعتداء على ندوة جماهيرية نظمها المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير في الخرطوم بحري، في حين أكدت واشنطن وقوفها إلى جانب الشعب السوداني.
وذكر بيان التجمع أنه على خلاف مع رؤى وممارسات المجلس المركزي، غير أنه يعد الاعتداء استهدافا للمنابر الجماهيرية ومحاولة لتكميم الأفواه.
وكان مجهولون قد فضوا -أمس الجمعة- ندوة لقوى الحرية والتغيير المجلس المركزي، بميدان الرابطة في الخرطوم بحري، مستخدمين الغاز المدمع، مما دفع منظمو الندوة إلى إيقافها وانسحاب قيادات قوى الحرية والتغيير من المنصة.
وخلال الندوة، أقر وزير شؤون مجلس الوزراء السوداني السابق خالد يوسف(سلك) بضعف أداء قوى الحرية والتغيير خلال الفترة السابقة، داعيا لتوحيد الأحزاب لمواجهة ما وصفه بالانقلاب العسكري.
وتعليقا على الهجوم، قال يوسف “سواء اعتدوا علينا بالغاز أو الرصاص، لن يخرسوا ألسنتنا طالما فينا قلب ينبض. سنهزم الانقلاب وسيسترد شعبنا حريته”.
وفي سياق ذي صلة، دعا تجمع المهنيين السودانيين الجماهير للتوحد من أجل هزيمة من وصفهم بالانقلابيين وغطائهم المدني الواهي.
وأهاب التجمع بكل أطياف الشعب السوداني المشاركة الواسعة والفعالة في مواكب 19 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
في السياق ذاته، اتهمت قوى الحرية والتغيير عناصر تابعة لمن سمتهم انقلابيين والواجهات المرتبطة بهم بتخريب أول ندوة للتحالف بميدان الرابطة في الخرطوم بحري مساء أمس الجمعة.
دعم أميركي
وفي الذكرى الثالثة للثورة السودانية التي أطاحت بحكم الرئيس عمر حسن البشير، عبّر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن عن تضامنه مع دعوات السودانيين إلى انتقال ديمقراطي يقوده المدنيون.
ووصف بلينكن ما حدث بعد 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي بأنه استيلاء عسكري غير دستوري على السلطة، وحث القادة السياسيين والعسكريين على إعادة الالتزام بروح الإعلان الدستوري لعام 2019 .
كما دعا الوزير الأميركي إلى الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين المحتجزين منذ 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وضمان حرية التجمع والتظاهر السلمي ومحاسبة المسؤولين عن استخدام القوة المفرطة ضد المدنيين.
وفي هذا السياق، اتهم نائبان في مجلس الشيوخ الأميركي -أمس الجمعة- الأمن السوداني باستخدام أسلحة ثقيلة في قمع المظاهرات المناهضة للانقلاب.
جاء ذلك في بيان بشأن السودان لرئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ السيناتور الديمقراطي بوب مينينديز، والسيناتور الجمهوري جيم ريتش، حسبما نقلت قناة الحرة الأميركية.
وقال النائبان في البيان “ندين بشدة العنف الذي مارسته قوات الأمن بحق المتظاهرين ضد الانقلاب في السودان، وما أدى إليه ذلك من مقتل أكثر من 40 شخصا”.
وأضاف البيان أن الأمن السوداني استخدم أسلحة ثقيلة لقمع المظاهرات المناهضة للانقلاب، داعيا إلى محاسبة المسؤولين عن تنفيذ ما وصفه بانقلاب 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ومنذ ذلك التاريخ، يشهد السودان احتجاجات، رفضا لإجراءات استثنائية تضمنت إعلان حالة الطوارئ وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين، وعزل رئيس الحكومة عبد الله حمدوك، واعتقال قيادات حزبية ومسؤولين، ضمن إجراءات وصفتها قوى سياسية بأنها انقلاب عسكري.
وفي 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وقع قائد الجيش عبد الفتاح البرهان اتفاقا سياسيا مع حمدوك يتضمن عودة الأخير لمنصبه، وتشكيل حكومة كفاءات، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، وتعهد الطرفين بالعمل معا لاستكمال المسار الديمقراطي.
إلا أن قوى سياسية ومدنية عبرت عن رفضها الاتفاق باعتباره محاولة لشرعنة الانقلاب، متعهدة بمواصلة الاحتجاجات حتى تحقيق الحكم المدني الكامل.
تابع ايضا
عاجل: القوات المسلحة تُحرِّر مدينة بارا
“كباشي” في الأبيض واحتفالات كبيرة للمواطنين – السودان الحرة
النائب العام تلتقي المفوض السامي لحقوق الإنسان
عقب تحرير الجيش لمدينة (بارا) من قبضة ميليشيا الدعم السريع.. مصادر (السوداني) العسكرية: لن نترك شبراً من تراب الوطن تحت سيطرة المتمردين
تعيين مدير جديد للشرطة في السودان – السودان الحرة
التركيبة الجينية ومشاكل السودان!
ساخن
ترك: دقلو هددنا (يا ناس الشرق دمكم حينزل للبحر)
نشرت
منذ 3 سنواتفي
أبريل 15, 2022بواسطه
اخبار السودان

رصد: السودان الحرة
أكد نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال – ياسر عرمان وجود تباين في وجهات النظر بينه ورئيس الحركة مالك عقار حول الموقف من قرارات قائد الجيش الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان في الـ(25) من أكتوبر الماضي، وشدد عرمان على وحدة الشعبية. وقال عرمان في مقابلة أجرتها معه قناة (الجزيرة مباشر): (لا أتفق مع مالك عقار في هجومه على القوى السياسية ولدينا نقاشات عميقة معه”، وأضاف: “الحركة الشعبية لتحرير السودان هي حركة الشعب ويجب أن تقف معه أينما وقف وعليها أن تحافظ على وحدتها وأن تعود للشعب السوداني مع كل قوى الهامش). وتابع: (الثورة تستطيع أن توقف الحرب ومالك يتخوف من الرجوع للحرب مرة أخرى، ولكننا لن نعود إليها في حال دعمنا الجماهير وإذا لم نفعل ذلك سنعود إلى الحرب وليس هناك ما يستدعي عودة الحركات للحرب).
ساخن
دقلو: “مستعدون للعودة للثكنات لكننا لن نسلمها لمن يتلقّون رواتبهم من السفارات”
نشرت
منذ 3 سنواتفي
مارس 19, 2022بواسطه
اخبار السودان
الخرطوم: السوداني
قال نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو، إنّهم ملتزمون بتسليم السُّلطة لوطنيين بعد الوفاق الوطني الذي يُفضي للانتخابات.
وسخر من مُناداة البعض للعسكر بالعودة للثكنات.
وقال “سنعود للثكنات بعد مجيء حكومة منتخبة عبر صناديق الانتخابات، وغير ذلك لن نسلمها لمن يتلقون مرتباتهم من السفارات”.
وأضاف: “مستعدون للذهاب الى منازلنا ناهيك عن الثكنات”، ونوه إلى أن هناك سياسيين قاموا بتعبئة سالبة للشباب وأوهموهم بأن هناك اتجاهاً لبيع الميناء، وأردف “نقول لهؤلاء نحن لسنا عملاء لنبيع موارد الشعب السوداني”.
واتهم دقلو خلال مُخاطبته مساء أمس، تجمُّع شباب البني عامر والحباب بدار البني عامر، بعض السياسيين بعرقلة مسيرة البلاد عبر افتعال أساليب رخيصة من أجل العودة مجدداً لكراسي السلطة، وتابع: “هؤلاء وقفوا ضد مصالح الشعب بإيقاف المنحة الإماراتية السعودية لدعم الفترة الانتقالية وعادوا مجدداً وأوقفوا الدعم الخارجي”.

عاجل: القوات المسلحة تُحرِّر مدينة بارا

“كباشي” في الأبيض واحتفالات كبيرة للمواطنين – السودان الحرة

النائب العام تلتقي المفوض السامي لحقوق الإنسان
ترنديج
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
إعلان نتيجة القبول للجامعات لطلاب الشهادة السودانية المؤجلة للعام 2023 السبت
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
95.4 % نسبة النجاح في شهادة المرحلة المتوسطة بالنيل الأبيض
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
انطلاقة حملة الرش بالطيران بالخرطوم
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
معتمدية اللاجئين تواصل عمليات نقل اللاجئين من الخرطوم
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
العيلفون.. جنة عدن السودان ورمز المنعة والأمان
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
وزير الطاقة السوداني يطلق وعدا – السودان الحرة
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
ضياء الدين بلال يكتب: اللعب بالأرقام…!
- اخبار السودانمنذ 6 أيام
تعليق لـ”نافع علي نافع” بشأن تسوية في السودان – السودان الحرة