اليس غريبآ … حدث هذا فى يوم واحد
مبعوث الامين العام للامم المتحدة العمامرة يلتقى وفد صمود فى نيروبى
مبعوث الامين العام للامم المتحدة العمامرة يلتقى وفد تأسيس فى نيروبى
رئيس مفوضية الاتحاد الافريقى محمد على يوسف يلتقى حمدوك فى ابو ظبى
رئيس مفوضية الاتحاد الافريقى محمد على يوسف يلتقى الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة الإمارات
رئيس مفوضية الاتحاد الافريقى محمد على يوسف يلتقى الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية ونائب رئيس مجلس الوزراء في دولة الإمارات العربية المتحدة
امس قرر مجلس الأمن الدولي ، وبالاجماع، تجديد العقوبات المفروضة على السودان حتى 12 سبتمبر/أيلول 2026
الخزانة الأمريكية اليوم عقوبات على وزير المالية رئيس حركة العدل والمساواة جبريل إبراهيم ، وفيلق البراء بن مالك، لتورطهما في الحرب الأهلية السودانية الوحشية
الرباعية ( الولايات المتحدة الأمريكية، ومصر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ) تصدر بيانآ بشأن السودان،
بالامس ، وفى اشارات ذات مغزى بدأ العمامرة جولته من نيروبى ، و التقى وفدآ من مجموعة صمود ، ووفدآ آخر من تحالف تأسيس، و اللقاء مع تاسيس يبدو خروجآ لما درج عليه العمامرة فى تحاشي لقاء مجموعة تأسيس التى تضم الان مليشيا الدعم السريع ، و فى ابو ظبى و فى اشارة اخرى تؤكد ان السيد محمد على يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الافريقى يسير على خطى سلفه موسى فكى ، قال رئيس صمود، عبدالله حمدوك، إنه التقى رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، محمود علي يوسف، في العاصمة الإماراتية أبوظبي،
و امس ،استقبل الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، محمود علي يوسف، بحفاوة بالغة في مقر مفوضية الاتحاد الأفريقي بأبوظبي وفقا لبيان صحفي صادر عن المفوضية ،
أكد الوزير شخبوط دعم دولة الإمارات القوي لجهود الاتحاد الأفريقي في مجال السلام والاستقرار والوساطة في الصومال والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية ، وفي السياق ذاته عقد الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية ونائب رئيس مجلس الوزراء في دولة الإمارات العربية المتحدة، لقاء مع رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، معالي محمود علي يوسف في أبوظبي ،
و امس ، قرر مجلس الأمن الدولي وبالاجماع، تجديد العقوبات المفروضة على السودان حتى 12 سبتمبر/أيلول 2026 ،خاصة المتعلقة بتجميد الأصول وحظر السفر وحظر الأسلحة، وفي قراره بالرقم 2791 مدد المجلس ولاية مجموعة الخبراء حتى 12 أكتوبر/ تشرين الاول 2026م
و امس ،فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية اليوم عقوبات على فاعلين إسلاميين سودانيين، هما وزير المالية رئيس حركة العدل والمساواة جبريل إبراهيم ، وفيلق البراء بن مالك، لتورطهما في الحرب الأهلية السودانية الوحشية وصلاتهما بإيران ، بحسب البيان الأمريكي ، وقالت في بيان إن هذه العقوبات تهدف إلى الحد من النفوذ الإسلامي داخل السودان وكبح أنشطة إيران الإقليمية، التي ساهمت في زعزعة الاستقرار الإقليمي والصراع ومعاناة المدنيين ، وفي الآونة الأخيرة، لعب الإسلاميون السودانيون دورًا رئيسيًا في عرقلة تقدم السودان نحو التحول الديمقراطي، بما في ذلك تقويض الحكومة الانتقالية السابقة بقيادة مدنية وعملية الاتفاق السياسي الإطاري ،
وامس ، بدعوة من الولايات المتحدة الأمريكية، عقد وزراء خارجية كل من الولايات المتحدة ومصر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة مشاورات موسعة بشأن النزاع في السودان، مؤكدين أن هذا النزاع قد تسبب في أسوأ أزمة إنسانية في العالم، ويشكل مخاطر جسيمة على السلم والأمن الإقليميين. وقد التزم الوزراء بمجموعة من المبادئ المشتركة فيما يتعلق بإنهاء النزاع في السودان ،
وفى استفزاز مباشر جاء فى البيان ( إن الدعم العسكري الخارجي للأطراف المتحاربة في السودان يؤدي إلى تأجيج النزاع وإطالة أمده ويسهم في زعزعة الاستقرار الإقليمي، وعليه فإن إنهاء هذا الدعم الخارجي يعد أمراً أساسياً لإنهاء النزاع ) ، وجاء ( إن مستقبل الحكم في السودان يقرره الشعب السوداني من خلال عملية انتقالية شاملة وشفافة لا تسيطر عليها أي من الأطراف المتحاربة، وقد دعا الوزراء إلى هدنة إنسانية أولية لمدة ثلاثة أشهر لتمكين دخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل إلى جميع أنحاء السودان، على أن تقود مباشرة إلى وقف دائم لإطلاق النار، ثم إطلاق عملية انتقالية شاملة وشفافة تُستكمل خلال تسعة أشهر لتلبية تطلعات الشعب السوداني نحو إقامة حكومة مدنية مستقلة ذات شرعية ومساءلة واسعة، وهو أمر حيوي لاستقرار السودان على المدى الطويل والحفاظ على مؤسسات الدولة، ولا يمكن أن يُملى مستقبل السودان من قبل الجماعات المتطرفة العنيفة المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بجماعة الإخوان المسلمين، والتي أسهم تأثيرها المزعزع في إشعال العنف وعدم الاستقرار في المنطقة ) ،
جاء بيان الرباعية مخيبآ للامال ، خاصة بعد اشارات امريكية للابتعاد عن الرباعية بسبب رفض السودان لوجود الامارات كوسيط ، استنادآ على دور الامارات فى تأجيج الحرب و اطالة امدها عبر تزويد المليشيا بالسلاح و المرتزقة ، و جاءت الفقرة الرابعة حول ( الدعم العسكري الخارجي للأطراف المتحاربة ) ، معبرآ عن قمة الاستخفاف بالعقول ، من حق السودانيين ان يغضبوا من هذا البيان و يرفضوه ،
فى علم الكافة ان تجديد و لاية الخبراء وهى اللجنة المسؤلة عن مراقبة تنفيذ القرار 1591 و الخاص بحظر وصول السلاح الى دارفور ،تم بعد الاطلاع على تقريرها و الذى اكد خرق الامارات للقرار و قيامها بتوريد السلاح الى دارفور،
هذا الكم الهائل من الضغوط و فى يوم واحد ليس صدفة ، ضغوط .. و تعدى ،
اخبار السودان
المركزي ومطلوبات التغيير – السودان الحرة
نشرت
منذ 4 سنواتفي
بواسطه
اخبار السودان
*بالاستقالة أو الإقالة كان من الضروري تغيير محافظ بنك السودان الفاتح زين العابدين؛ بل إن هذا التغيير تأخر كثيراً .
*أكثر من عامين لم يتمكن محافظ بنك السودان من إحداث أي إصلاحات في القطاع المصرفي ..شهد خلالها بنك السودان خللاً واضحاً في سياسات النقد الأجنبي، وسياسات الصادر؛ خاصة تصدير الذهب، وعدم استقرار في سعر الدولار أدى الى انهيار كبير في العملة الوطنية وانتعاش كبير في السوق الأسود
*خلال هذه الفترة ضعفت الحماية القانونية، وأصبح الكشف عن حسابات وأموال المودعين في البنوك لا تخضع لقوانين بنك السودان المركزي .
*برغم أن التغيير مطلوب؛ لكن يظل هنالك سؤال حول الأسباب الحقيقية وراء هذا التغيير المفاجئ برغم أن د.الفاتح سبق وأن تقدم باستقالته وتم رفضها.
*يضاً السؤال؛
*ما المتوقع عمله من المحافظ الجديد (القديم) حسين جنقول في ظل ظروف سياسية واقتصادية معلومة للكافة؟
*يعد جنقول من ابناء بنك السودان المركزي ،تدرج في عدة وظائف وإدارات إلى أن وصل نائباً للمحافظ ثم محافظاً، ولم يستمر طويلاً لأسباب أيضاً كانت معروفة.
*كثيرون رأوا تولي أحد ابناء البنك الموقع خطوة للأمام وذلك لجهة إلمامه بتفاصيل مهمة قد تساعده في تسيير الأداء بالصورة المطلوبة، لكن مما يؤخذ على حسين جنقول، رغم الكفاءة والمهنية التي تميزه، أنه بطيء في اتخاذ القرار.
*قد تكون هنالك أسباب موضوعية أثرت في أداء البنك المركزي السنتين الماضيتين، أهمها أن تحريك سعر الصرف مثلاً لم يكن بيد سياسات يتخذها..الآلية مسؤولية مشتركة بين بنك السودان والأجهزة الأمنية .
*كذلك فترة الفراغ الدستوري التي تمر بها البلاد شجعت على كسر القوانين واللوائح بصورة واضحة، عدد من تجار العملة رجعوا من الخارج بعد ما شعروا بضعف المساءلة القانونية .
*الوضع الحالي في القطاع المصرفي يحتاج إلى عمل جبار للوصول إلى الإصلاح .
*لقد شهد هذا القطاع تعطيلاـً تاماً لقانون تنظيم العمل المصرفي، والرقابة على البنوك، وانعدمت الشفافية والحوكمة، خاصة في البنوك الحكومية وعدد من البنوك الخاصة التي استمرت فترة طويلة جداً بلا مديرين عموميين، تخضع إداراتها التنفيذية لمديرين مكلفين جيء بهم من إدارات المخاطر والإدارات الأخرى، الأمر الذي تسبب في إيقاف أي تطور في الخدمات والتقنية وعمليات التمويل والعمل المصرفي عموماً، في توقيت ينظر فيه الجميع الى القطاع المصرفي كواحد من مؤسسات التغيير المنشود، خاصة بعد الانفتاح الخارجي الذي حدث مؤخراً .
*عدم التنسيق بين البنك المركزي ووزارة المالية كان واضحاً في التخبط الذي صاحب الأداء الاقتصادي الفترة الماضية.
*تمظهر ذلك في سياسات الصادر والوارد، وظهور عمليات صادر خارج المنظومة المصرفية والقنوات الرسمية عبر التهريب. كما هو الحال بالنسبة لسياسات تصدير الذهب ، واستخدامات حصائل الصادر لاستيراد السلع الأساسية والضرورية .
*التخبط في السياسات الخاصة بالذهب وعدم استقرارها وفتح التمويل المصرفي لمخلفات الذهب خلقت فوضى وانفلات في سعر الصرف .
*البنوك حتى تجاري الارتفاع في معدلات التضخم، أصبحت تفرض هوامش أرباح عالية جداً، فأصبح التمويل المصرفي غير مرغوب فيه لدى كثير من القطاعات، في المقابل انتشرت ظاهرة المرابين كبديل للبنوك في عمليات التمويل،وهم فئة تحتكم على نسبة عالية جداً من السيولة النقدية.
*من المهم جداً عمل تقييم وتحليل لأثر السياسة المتبعة حالياً كآلية لاستقرار سعر الصرف، وهي مزادات البنك المركزي لبيع النقد الأجنبي، وفقاً للطلب المقدم لتمويل استيراد السلع عبر البنوك التجارية .
*فالملاحظ أن الأسعار التي يعلنها بنك السودان عبر المزاد؛ أصبحت تطارد السوق الأسود بصورة كبيرة .
تابع ايضا
اخبار السودان
رئيس الوزراء يتوجّـه إلى السعودية
نشرت
منذ ساعتينفي
سبتمبر 15, 2025بواسطه
اخبار السودان
أخبار | السودان الحرة
الخرطوم: السوداني
توجّه رئيس الوزراء د. كامل إدريس، صباح اليوم، إلى المملكة العربية السعودية في زيارة رسمية تستغرق ثلاثة أيام، يُـرافقه خلالها كل من وزير المالية، وزير الثروة الحيوانية والسمكية، ووزير الثقافة والإعلام والسياحة.
اخبار السودان
د. كامل إدريس يلتقي المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للسودان لعمامرة
نشرت
منذ 7 ساعاتفي
سبتمبر 15, 2025بواسطه
اخبار السودان
أخبار | السودان الحرة
الخرطوم: السوداني
استقبل رئيس الوزراء، د. كامل إدريس، بمكتبه اليوم، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للسودان، رمطان لعمامرة.
وأوضح لعمامرة في تصريح صحفي عقب اللقاء، أنه بحث مع رئيس الوزراء والمسؤولين بالدولة حشد الطاقات وتوضيح الرؤية الجماعية، وأضاف: لن ندخر جهداً في عملنا الرامي إلى جمع الشمل والعمل على توحيد الرؤى والجهود نحو مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً.
وأكد المبعوث الأممي حرصه الشخصي على تقديم كل ما في وسعه لمساعدة السودان في تجاوز التحديات الراهنة، مشدداً على أهمية العمل الجماعي لبناء “المستقبل الأخضر” الذي ينشده الشعب السوداني، ويتطلع إليه أصدقاء السودان في كل مكان.
وأضاف المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للسودان: “نأمل أن نلتقي مجدداً في المستقبل القريب وقد خطت عملية السلام خطوات ملموسة ومشجعة، ونكون قد أدينا جزءاً من واجبنا تجاه هذا الشعب الشقيق، الذي قدم الكثير لشعوب أخرى في أوقات المحن، ويضرب به المثل في الكرم والشهامة والتضحية من أجل القيم الإنسانية النبيلة”.
اخبار السودان
ضغوط .. و تعدى – السودان الحرة
نشرت
منذ 10 ساعاتفي
سبتمبر 15, 2025بواسطه
اخبار السودان
أخبار | السودان الحرة

رئيس الوزراء يتوجّـه إلى السعودية

د. كامل إدريس يلتقي المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للسودان لعمامرة

ضغوط .. و تعدى – السودان الحرة
ترنديج
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
السفير محيي الدين سالم على أعتاب تولي منصب وزير الخارجية في حكومة الأمل
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
تعليق لـ”نافع علي نافع” بشأن تسوية في السودان – السودان الحرة
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
مدرسة الصداقة السودانية بالقاهرة تصدر قرارات صارمة وتوقف 73 مدرسة ومركزاً عن تدريس المنهج السوداني نهائياً
- اخبار السودانمنذ 3 أيام
عاجل: القوات المسلحة تُحرِّر مدينة بارا
- اخبار السودانمنذ 4 أيام
السودان..تصريحات قويّة لـ”العطا” – السودان الحرة
- اخبار السودانمنذ 5 أيام
انطلاق الورش التحضيرية للمُلتقى المصري السوداني الثاني لرجال الأعمال بالقاهرة الثلاثاء المقبل
- اخبار السودانمنذ أسبوع واحد
ملوك الفرص الضائعة
- السودان الانمنذ 4 أيام
هل السودان هي الجبهة القادمة في صراع تل أبيب ـ طهران ؟!