أكد رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق عبدالفتاح البرهان، بأنه سيتم تسليم الحكم عبر الحوار الشامل أو الانتخابات النزيهة.
وشدد البرهان في تصريحات له على سعيه لفرض هيبة الدولة، مشيرا إلى أنه لن يجامل أي جهة مهما كانت، بحسب تصريحاته.
وقال رئيس مجلس السيادة السوداني، إن المجلس الأعلى أصدر قرارات تسعى لفرض هيبة الدولة، مؤكدا خلال زيارته إلى الفاشر، أن القرارات ستنفذ اعتبارا من اليوم وتأتي لضمان عدم تكرار الانفلات الأمني في السودان.
وأوضح البرهان أنه تم بحث تكوين قوة مشتركة لحماية المواطنين في السودان، مشددا على إخلاء المدن من كل قوات حركات الكفاح المسلح خلال أسبوع.
وحذر من مخططات تخريب تمارسها مجموعات مسلحة خارج العملية السلمية،
من جهته ألح نائب رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول محمد حمدان دقلو على ضرورة فرض هيبة الدولة والاحتكام إلى القانون في مواجهة أي تفلت.
وأكد نائب رئيس مجلس السيادة لدى مخاطبته القوات ضباط وضباط صف وجنود الفرقة السادسة مشاة وقوات الدعم السريع أن الدولة لايمكن أن تدار بـ”التحنيس”.
وقال إن كل من يتجاوز القانون ينبغي أن يواجه بالحسم، مشيرًا إلى أن ولاية شمال دارفور ظلت على الدوام مثالا للأمن والطمأنينة دون وقوع أي مشاكل داعيًا إلى أهمية الحفاظ على الأمن والاستقرار في الولاية وعدم تكرار الأحداث السابقة موجهًا جميع القوات بالعمل والتنسيق المشترك للحفاظ على أمن المواطنين وممتلكاتهم.
وأشار إلى وجود بعض الأطراف المتفلتة التي تعمل على زعزعة الأوضاع مشددًا على ضرورة حسم هؤلاء، وقال إن كل من يعتدي على الناس ويهدد أمنهم وسلامتهم لابد أن يعاقب وفقًا للقانون، وأوضح أن أماكن تمركز الحركات المسلحة معروف للجميع وأن كل من يضبط حاملا للسلاح داخل المدن يعتبر خارجًا عن القانون.
أعلنت قوات الدعم السريع ـ متحرّط درع الصحراء عن اعتراض مجموعة مسلّحة تتبع لواحدة من أخطر العصابات التي تنشط في الحدود بين البلدين.
وقالت القوات إنّ العملية جاءت بعد مطاردة شرسة أسفرت عن تدمير عدد 2 سيارة “تندرا” تتبع للعصابة والقبض على الثالثة وبداخلها عدد من قطع السلاح .
وقال قائد قاعدة الشفرليت العسكرية الحدودية عثمان علي عبد المجيد، بحسب الصفحة الرسمية لقوات الدعم السريع، إنّ قواته لن يهدأ لها بال حتى يتمّ تطهير الصحراء الكبرى من كلّ العصابات التي تنشط في التهريب والإتجار بالبشر و الهجرة غير الشرعية ، يقول عثمان علي عبد الجديدأن قواته في أتم الجاهزية لمكافحة الجريمة العابرة للحدود.
الفنان محمد ميرغني اسمه الحقيقي ابن عوف .. تغني بكلمات الاستاذ التجاني حاج موسي : افرق كتير طعم الحلو لو يبقي مر … والحلو مر زينة المشروبات السودانية علي الموائد الرمضانية ..
حيث يرجع تاريخه الي خمسة آلاف عام حيث كان يتم استخدام الذرة تلك الحقبة ترجع بنا الي الحقيبة حيث تعود تسمية الحقيبة للمذيع صلاح احمد محمد صالح نسبة لانه كان يحمل حقيبة من الفن بداخلها أغنيات مسجلة ترجع إلي ماقبل 1954. ود الرضي وعمالقة الفن السوداني أيضاً تحدثوا عن الحلو مر بطريقة فنية رائعة,
احرموني ولا تحرموني سنة الاسلام السلام شاكي شاكر شاخص دوام… يكون الحلو مر احيانا آسرا للقلوب . وكما تغني في عهد الخليفة عبد الله التعايش( العزيزة ) (بنت النيل ).
حيث أن عزيزة آدم منديل تربعت ملكة جمال السودان في العام 1985 . فهي أيضا كانت رمزاً للحلو مر (الفي القلب ياكنيسة الرب ) سيد عبد العزيز (ظبية المسالمة ). الحلو مر أخذ جمالاً بالطاقية (البرتقالية) و الجلابية لمحمد احمد عوض فلا بالحداثة ولا بالتقليد إنما ابتكر نوعاً يسمي بالغناء الشعبي لو اعشق غلطة؟ كان حباني جاني تتوالي الليالي وتشرب من حناني .. فبحث العقاد في جوهر الحلو مر في شذي زهر ولازهر .. فأين الظل والنهر .. وانظر لا اري بدرا أأنت الليلة البدر .. وبي سكر تملكني وأعجب كيف بي سكر الأغنية التي تغني بها الكابلي …
******* الشاعر محمد عبدالله الامي استوقفه الحلو مر يسأل الفنان الرائع بادي عن الحلو مر أنت حكمة أنت آية ولا إنسان أنت صاحي ولا نايم ولا طرفك من طبعو نعسان … أنت راحي أنت روحي أنت انسان عيني يا صاحي وأنت أحسان انت نادى انت هادى وأنت ميسان
***********
( جلابية وتوب) قيثارة الفن السوداني محمد وردي هام حلوا ومرا ياوجه مليان غنا مليان عشق وحنين يا غابة قمحية مشرورة فوق البلودزي الصباحية يا نيل ونيلية يا سحنة نوبية يا كلمة عربية يا وشمة زنجية
********** محمود ابكر أيضاً تحدث عن الحلو مر بألحان وأداء محمد المصطفي ….. ( ياتو في جوهر المقال ) و طرفو ساهي .. و حزام و خاتم و جسم و من نقش توب و شال .. هف بي الشوق قال و قال قلبي دايرو .. كيف أسايرو ..؟! في مسايرو نجمي ضال إيدو عندم .. ريقو زمزم .. طهر مريم في المثال…..
الخرطوم : السودان الحرة
أكد نائب رئيس مجلس السيادة _ قائد قوات الدعم السريع ؛ محمد حمدان دقلو “دقلو” التزامهم بتأهيل استاد المريخ بشكل كامل.
و قال دقلو خلال كلمته بإفطار رمضاني للرياضيين مساء اليوم الأربعاء : “أنا طبعا ما مريخابي، أنا ميال أكتر للهلال لكن ما هلالابي، انا قومي والهلال والمريخ زي الضراير والمفروض أنهم يشتغلوا مع بعض للسودان ويتعاونوا مع بعض”.
و تأسف دقلو لاضطرار الأندية و المنتخبات أداء مبارياتها خارج السودان مشدداً على أهمية تضافر الجهود لتكملتها.